responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي    جلد : 1  صفحه : 84


علم فستر ، وبطن فخبر [15] وملك فقهر وعصي فغفر [ وعبد فشكر [16] ] وحكم فعدل [17] لم يزل ولن يزول " ليس كمثله شئ " [18] وهو [ قبل كل شئ و ] بعد كل شئ [19] رب متعزز بعزته [20] متمكن بقوته [21] متقدس بعلوه متكبر بسموه ، ليس يدركه بصر ، ولم يحط به نظر ، قوي منيع بصير سميع [22] رؤوف رحيم [23] .
عجز عن وصفه من يصفه ، وضل عن نعته من يعرفه [24] .



[15] هذا هو الظاهر ، وفي الكفاية : " ونظر فخبر " .
[16] بين المعقوفين من كتاب مطالب السئول .
[17] وبعده في مطالب السئول هكذا : " وتكرم وتفضل " .
[18] اقتباس من الآية ( 11 ) من سورة الشورى .
[19] بين المعقوفين كان ساقطا عن شرح النهج .
[20] وفي نسخة : " متفرد بعزته " .
[21] وفي المصباح : " متملك بقوته " .
[22] وفي الكفاية : " وليس يحيط به نظر ، قوي منيع بصير سميع حليم حكيم رؤوف رحيم " .
[23] وزاد بعده في المصباح : " عزيز " .
[24] وفي مطالب السئول : " عجز عن وصفه من وصفه ، وضل عن نعته من عرفه " . وفي المصباح : " وضل في نعته " .

نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي    جلد : 1  صفحه : 84
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست