نام کتاب : نظرة إلى الغدير نویسنده : المروج الخراساني جلد : 1 صفحه : 56
هذا مجمل القول في ( واقعة الغدير ) [1] وقد أصفقت الأمة على هذا ، وليست في العالم كله وعلى مستوى البسيط واقعة إسلامية غديرية غيره ، ولو أطلق يومه فلا ينصرف إلا إليه ، وإن قيل محله فهو هذا المحل المعروف على أمم من الجحفة ، ولم يعرف أحد من البحاثة والمنقبين سواه . . . [2] .
[1] ويوجد تفصيل ألفاظها ومصادرها الكثيرة في تضاعيف المجلد الأول من موسوعة ( الغدير ) . [2] نقلنا هذا الفصل كله مع حواشيه المرموزة عن موسوعة الغدير : ج 1 ص 9 - 12 . وأضاف العلامة في آخر كلامه هذا : نعم ، شذ عنهم = ( الدكتور ملحم إبراهيم الأسود ) في تعليقه على ديوان ( أبي تمام ) فإنه قال : ( هي واقعة حرب معروفة ) ولنا حول ذلك بحث ضاف تجده في ترجمة أبي تمام من الجزء الثاني إن شاء الله . - راجع الغدير : ج 2 ص 331 - 333 .
نام کتاب : نظرة إلى الغدير نویسنده : المروج الخراساني جلد : 1 صفحه : 56