responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 441


13 - سويد بن مقرن بن عائذ المزني : نزل الكوفة وروى عنه ابنه معاوية [1] روى البيهقي بإسناده عن معاوية بن سويد قال : " وجدت في كتاب أبي عن علي رضي عنه أنه قال : إذا بلغ النساء نص الحقائق " [2] .
14 - بلال مؤذن رسول ( صلى الله عليه وآله ) : كان يملي ويأمر بالكتابة ، روي عن عبد الله بن علي أنه لقي بلالا مؤذن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : " حملت متاعي من البصرة إلى مصر ، فقدمتها ، فبينما أنا في بعض الطريق إذا أنا بشيخ طويل شديد الأدمة . . . فقلت من هذا ؟ فقالوا : هذا بلال مولى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فأخذت ألواحا فأتيته فسلمت عليه . . . قلت : حدثني بما سمعت من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : وما يدرك من أنا ؟ فقلت :
أنت بلال مؤذن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فبكى وبكيت . . . ثم : قال : اكتب يا أخا أهل العراق ، فذكر حديثا طويلا في فضائل الأذان " [3] .
15 - قال العجاج : " وكان عند أسماء بنت عميس ( - 38 ه‌ ) كتاب جمعت فيه بعض أحاديثه ( صلى الله عليه وآله ) " [4] .
قال اليعقوبي : " ووجدوا في كتاب عند أسماء بنت عميس من كلام رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : الآجلات الجانيات المعقبات . . . الحديث " [5] .
16 - حجر بن عدي بن معاوية . . . الكندي المعروف بحجر الأدبر حجر



[1] راجع الإصابة 2 : 100 / 3110 وأسد الغابة 2 : 381 في ترجمة الرجل والسنن الكبرى 7 : 121 .
[2] مسند علي / 1033 هذه الجملة معروفة عن علي ( عليه السلام ) فسرها ابن الأثير في النهاية يعني : إذا بلغت الجارية وخرجت عن اليتم فالأم ليست لها الحضانة بل العصبة أولى ، وكذا في الفائق راجع " حقق " و " نص " وكذا أقرب الموارد .
[3] من لا يحضره الفقيه 1 : 292 والأمالي للصدوق رحمه الله تعالى : 128 والبحار 8 : 116 و 84 : 124 وتدوين السنة : 231 و 232 .
[4] السنة قبل التدوين : 346 عن نظرة عامة في الفقه الإسلامي : 118 .
[5] المصدر 2 : 91 و 92 .

نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 441
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست