نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 395
الحفظ " [1] . وعن حماد بن زيد : " كل من لا يرجع إلى الكتاب لا يؤمن عليه الزلل " [2] . وعن معاوية بن قرة أنه يقول : " من لم يكتب العلم فلا تعدوه عالما " [3] . وفي لفظ الخطيب " من لم يكتب العلم فلا تعد علمه علما " وفي نص آخر " كنا لا نعد علم من لم يكتب علمه علما " وقال يحيى بن سعيد : " لئن أكون كتبت كل ما كنت أسمع أحب إلي من أن يكون لي مثل مالي " [4] . قال ابن المبارك : " لولا الكتاب ما حفظنا " [5] . قال الشافعي : " اعلموا - يرحمكم الله - أن هذا العلم يند كما تند الإبل ، فاجعلوا الكتب له حماة ، والأقلام عليه رعاة " [6] . قال أنس : " كنا لا نعد علم من لم يكتب علما " [7] يعني نحن الصحابة الكرام لا نعد علم من لم يكتب علما . قال عامر الشعبي : " الكتاب قيد العلم " [8] وقال : " إذا سمعت شيئا فأكتبه ولو على الحائط " [9] وقال : " لا تدعن شيئا من العلم إلا كتبت ، فهو خير لك من موضعه
[1] جامع بيان العلم : 1 : 91 وصحائف الصحابة : 46 . [2] جامع بيان العلم : 1 : 91 . [3] جامع بيان العلم 1 : 88 وتقييد العلم : 109 والدارمي 1 : 128 وتدوين السنة : 252 عن الدارمي ومحاسن الاصطلاح : 303 وصحائف الصحابة : 45 وعن ابن رشد ( كما في التراتيب 2 : 249 ) : " ولولا أن العلماء قيدوا الحديث ودونوه وضبطوه وميزوا الصحيح منه من السقيم لدرس العلم وعمي أثر الدين " . [4] جامع بيان العلم 1 : 89 وتقييد العلم : 111 . [5] تقييد العلم : 114 وصحائف الصحابة : 45 وتدوين السنة : 376 و 377 . [6] تقييد العلم : 114 وتدوين السنة : 376 و 377 . [7] تقييد العلم : 96 وتدوين السنة : 211 . [8] تقييد العلم : 99 وتدوين السنة : 251 . [9] تقييد العلم : 100 وكتاب العلم لأبي خثيمة : 34 وتدوين السنة : 251 .
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 395