نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 376
أ - الحط من مقام الرسول ( صلى الله عليه وآله ) وجعله في عرض سائر البشر . ب - إنكار عصمته ( صلى الله عليه وآله ) وبالمال إنكار قوله تعالى : * ( ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى ) * [1] وقوله تعالى : * ( وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع ) * [2] وقوله تعالى : * ( ولكم في رسول الله أسوة حسنة ) * [3] وقوله تعالى : * ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ) * [4] وقوله تعالى : * ( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) * [5] وقوله تعالى : * ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) * [6] . ج - نفي اعتبار الأحاديث الواردة في الفضائل عموما وأحاديث الولاية خصوصا . د - نفي اعتبار الأحاديث الواردة في لعن شخص أو أشخاص أو قوم أو أقوام حتى الأحاديث الصادرة في نفاق بعض أو ذمه . هذا كله ما عثرنا عليه من أمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بكتابة الحديث أو ترغيبه وتشويقه الصحابة الكرام رضي الله عنهم بذلك ، وهنا طوائف أخرى من الأحاديث نذكرها تيمما للفائدة : الطائفة الأولى : ما روى عن أهل البيت ( عليهم السلام ) في الأمر بكتابة الحديث وتقييد العلم : وهم أدرى بما في البيت وأحد الثقلين الذين أمرنا بالتمسك بهم ، ولكن الذي
[1] النجم : 3 . [2] النساء : 64 . [3] الأحزاب : 21 . [4] النساء : 80 . [5] آل عمران : 32 و 132 والنساء : 59 والمائدة : 92 والنور : 54 ومحمد ( صلى الله عليه وآله ) : 33 والتغابن : 12 . [6] الأحزاب : 37 .
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 376