بن الجنيد [1] وقد ذكر كرائم الخلاق أئمة أهل البيت عليهم السلام وفضائلهم ومناقبهم واخبارهم ، مشاهير رجال الحديث في كتبهم التي لا نقدر على احصائها ، كما أنهم أفردوا في النصوص عليهم ، وفى تواريخهم وأخبارهم وما صدر عنهم من الأحاديث في أصول الدين وجميع أبواب الفقه كتبا لا يخفى كثرتها على من كان له قليل من التتبع . واليك أسماء بعض الكتب المصنة في النصوص عليهم وتاريخ حياتهم الشريفة فمنها : كتاب تاريخ الأئمة لإسماعيل بن علي الخزاعي ، وتاريخ الأئمة لأبي عبد الله الحصيبي ، المتوفى 358 ، وتاريخ الأئمة للصرامي المعاصر للصدوق ، وتاريخ الأئمة لأبي بكر بن أبي الثلج المتوفى 325 والموازنة لمن استبصر في امامة الاثني عشر لأبي بكر المؤدب المتوفى بعد ثلثمأة بقليل ، وكتاب الآل في امامة أمير المؤمنين والأحد عشر من أولاده لابن خالويه المتوفى 370 وبراهين الأئمة لأبي القاسم الكوفي المتوفى 385 ، والتاج الشرفي للسعد آبادي المعاصر للسيد المرتضى والحجج والبراهين في امامة أمير المؤمنين وأولاده الأحد عشر أئمة الدين للشيخ أبى محمد البصري أحد تلامذة السيدين والشيخ ، والايضاح للشيخ المفيد المتوفى 413 واخبار الأئمة ومواليدهم لأبي عبد الله الكوفي شيخ علي بن همام المتوفى 336 ، وأبى غالب الرازي ، والأنوار لأبي على محمد بن أبي بكر الإسكافي المتوفى 336 ، وأبى غالب الرازي ، والأنوار لأبي على محمد بن أبي بكر الإسكافي المتوفى 336 ، والأنوار في تواريخ الأئمة الاطهار لشيخ المتكلمين إسماعيل بن علي النوبختي ، واثبات النص على الأئمة الاطهار لشيخ المتكلمين إسماعيل بن علي النوبختي ، واثبات النص على الأئمة للصدوق و اتفاق صحاح الأثر في امامة الأئمة الاثني عشر لابن بطريق المتوفى سنة 600 ،
[1] الفهرست ص 28 الرقم 76 والروضات ص 58 ج 1 وساير كتب الرجال .