* : ملاحم ابن طاووس : ص 22 23 ب 9 عن فتن ابن حماد ، وفيه . فتنة الاجلاء . يكون فيها حروب وهرب . ثم فتن بعدهن أشد منها " . * : منتخب الأثر : ص 442 ف 6 ب 2 ح 17 عن كتاب المهدي 0 * * * 44 " ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلاء يصيب هذه الأمة ، حتى لا يجد الرجل ملجأ يلجأ إليه من الظلم ، فيبعث الله رجلا من عترتي من أهل بيتي فيملا به الأرض قسطا كما ملئت ظلما وجورا ، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض ، لا تدع السماء من قطرها شيئا إلى صبته مدرارا ، ولا تدع الأرض من مائها شيئا إلا أخرجته ، حتى تتمنى الاحياء الأموات . يعيش في ذلك سبع سنين أو ثمان أو تسع سنين " * * . * 44 المصادر : * : عبد الرزاق : ج 11 ص 371 ح 20770 أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر ، عن أبي هارون ، عن معاوية بن قرة ، عن أبي الصديق الناجي ، عن أبي سعيد الخدري قال : * : ابن حماد : ص 99 بسند عبد الرزاق من قوله " يرضى عنه " إلى قوله " الأموات " وفيه " . ولا الأرض من نباتها " . * : البزار : على ما في صواعق ابن حجر . * : الترمذي : على ما في الدر المنثور ، ولم نجده فيه . * : العقيلي ، الضعفاء : ج 4 ص 260 كما في عبد الرزاق ، بسنده إليه ، وفيه " . وعدلا . فلا يدع . الأرض من نباتها " . * : الطبراني : على ما في صواعق ابن حجر . * : الحاكم : ج 4 ص 465 بسند آخر ، عن أبي سعيد الخدري : وفيه " . ينزل بأمتي في آخر الزمان بلاء شديد من سلطانهم لم يسمع بلاء أشد منه ، حتى تضيق عنهم الأرض الرحبة ، وحتى يملأ الأرض جورا وظلما ، لا يجد المؤمن ملجأ يلتجئ إليه من الظلم ، فيبعث الله عز وجل رجلا من عترتي . لا تدخر الأرض من بذرها شيئا إلا أخرجته . إلا صبه الله عليهم مدرارا . يعيش فيهم سبع سنين أو ثمان أو تسع ، تتمنى الاحياء الأموات مما صنع الله عز وجل بأهل الأرض من خيره ) . وقال " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه " وقد رواه ابن حجر في صواعقه عن الحاكم في صحيحه ، بهذا اللفظ " يحل بأمتي في آخر الزمان بلاء شديد من سلاطينهم ، لم يسمع بلاء أشد منه ، حتى لا يجد الرجل ملجأ ، فيبعث الله رجلا من عترتي أهل