لدوامها وطول لبثها ، يقال للرجل إذا كان يلزم بيته لا يبرح منه هو حلس بيته ، لان الحلس يفترش فيبقى على المكان ما دام لا يرفع ، وقد يحتمل أن تكون هذه الفتنة إنما شبهت بالاحلاس لسواد لونها وظلمتها ، والحرب ذهاب المال والأهل ، يقال حرب الرجل فهو حريب إذا سلب أهله وماله ، والدخن الدخان . * : الحاكم : ج 4 ص 466 بسند آخر ، كما في أحمد بتفاوت ، ونقص ، وقال " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه " . * : حلية الأولياء : ج 5 ص 158 كما في أحمد بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن عمير بن هاني العنسي قال : سمعت عبد الله بن عمر يقول : وذكر في العطر الوردي أنه عن حذيفة ، ولكن لم نجده عنه في فهارسه . * : مصابيح البغوي : ج 3 ص 474 ح 4164 كما في أبي داود بتفاوت يسير ، من حسانه ، عن عبد الله بن عمر : * : عقد الدرر : ص 49 50 ب 4 ف 1 كما في ابن حماد ، وقال " أخرجه الحافظ أبو محمد الحسين في كتاب المصابيح هكذا ، وأخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن بمعناه " ولكن العكس هو الصحيح . * : عرف السيوطي ، الحاوي : على ما في برهان المتقي . * : جمع الجوامع : ج 1 ص 545 عن فتن ابن حماد ، عن أبي سعيد : * : برهان المتقي : ص 103 ب 4 ف 1 ح 3 عن عرف السيوطي ، ولم نجده في الحاوي ، ولعله نقله عن عقد الدرر . * : كنز العمال : ج 14 ص 269 ح 38685 عن رواية ابن حماد الأولى ، وفيه " . . ولا مسلم إلا شكته " . * : الإذاعة : ص 133 134 عن رواية ابن حماد الأولى . * : فرائد فوائد الفكر : ص 13 ب 5 قال " أخرجه الحافظ أبو محمد الحسين في كتاب المصابيح هكذا ( عن أبي سعيد الخدري ) وأخرجه نعيم في الفتن بمعناه " وهي عبارة عقد الدرر التي أشرنا إلى الاشتباه فيها . * : العطر الوردي : ص 59 60 كما في ابن حماد بتفاوت يسير ، وفيه " . عادت . إلا لطمته " وقال " وروى أبو نعيم في الحلية عن حذيفة رضي الله عنه . والاحلاس جمع حلس بكسر الحاء المهملة ما يبسط تحت الثياب فلا يزال تحتها ، وهو أيضا الكساء الذي يوضع على ظهر البعير تحت القتب أو البرذعة ، وإنما أضيفت إليها لدوامها ، لان الحلس يبقى ملازما ، فكأنه قال : فتنة الدوام أو الفتنة التي هي كالاحلاس في الكدورة " ولم نجده في فهارس الحلية . * : المغربي : ص 565 566 ح 43 كما في كنز العمال ، عن فتن ابن حماد .