وفي : ص 389 حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا عفان ، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم قال : حدثنا العلاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : وفيه " إن الدين . وسيعود غريبا كما بدأ " . وفي : ج 4 ص 73 حدثنا عبد الله قال : ثنا أبو أحمد الهيثم بن خارجة قال : ثنا إسماعيل بن عياش ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة ، عن يوسف بن سليمان ، عن جدته ميمونة ، عن عبد الرحمن بن سنة ، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : وفيه " بدأ الاسلام غريبا ، ثم يعود غريبا كما بدأ ، فطوبى للغرباء قيل : يا رسول الله ، ومن الغرباء ؟ قال : الذين يصلحون إذا فسد الناس ، والذي نفسي بيده ، لينحازن الايمان إلى المدينة كما يجوز السيل ، والذي نفسي بيده ، ليأرزن الاسلام إلى ما بين المسجدين ، كما تأزر الحية إلى حجرها " . * : تاريخ البخاري : على ما في جمع الجوامع . * : الدارمي : ج 2 ص 311 312 كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن عبد الله : وفيه " أظن حفصا قال " . * : مسلم : ج 1 ص 130 ب 65 ح 232 كما في رواية أحمد الخامسة بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي هريرة : وفي : ص 131 كما في رواية أحمد الرابعة بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن ابن عمر : * : ابن ماجة : ج 2 ص 1319 1320 ب 15 ح 3986 كما في رواية مسلم الأولى بسند آخر ، عن أبي هريرة : وفي : ص 1320 ح 3987 كما في رواية أحمد الثانية إلى قوله " للغرباء " بسند آخر ، عن أنس : وفيها : ح 3988 كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن عبد الله : * : البزار : ج 1 ص 314 على ما في مجمع الزوائد ، وهامش الطبراني ، وهامش مسند الشهاب . * : الترمذي : 5 ص 18 ب 13 ح 2629 كما في رواية أحمد الثانية بسند آخر ، إلى قوله " للغرباء " وقال " وفي الباب عن سعد ، وابن عمر ، وجابر ، وأنس ، و عبد الله بن عمرو ، وقال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح ، غريب من حديث ابن مسعود ، إنما نعرفه من حديث حفص بن غياث ، عن الأعمش . وأبو الأحوص اسمه عوف بن مالك بن نضلة الجشمي ، تفرد به حفص " وفيها : ح 2630 بسند آخر عن زيد بن ملحمة " إن الدين ليأرز إلى الحجاز ، كما تأرز الحية إلى جحرها ، وليعقلن الدين من الحجاز معقل الأروية ( به ) من رأس الجبل ، إن الدين بدأ غريبا ويرجع غريبا ، فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس من بعدي من سنتي " وقال " هذا حديث حسن صحيح " .