362 المصادر : * : عبد الرزاق : ج 11 ص 399 ح 20840 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب أنه سمع أبا هريرة يقول : قال رسول الله صلى الله عله وسلم : وفي : ص 400 ح 20843 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن ابن طاووس ، عن أبيه يرويه قال ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله " ينزل عيسى ابن مريم إماما هاديا ، ومقسطا عادلا ، فإذا نزل كسر الصليب وقتل الخنزير ، ووضع الجزية ، وتكون الملة واحدة ، ويوضع الامن في الأرض حتى أن الأسد ليكون مع البقر تحسبه ثورها ، ويكون الذئب مع الغنم تحسبه كلبها ، وترفع حمة كل ذات حمة ، حتى يضع الرجل ( يده ) على رأس الحنش فلا يضره . وحتى تفر الجارية الأسد ، كما يفر ولد الكلب الصغير ، ويقوم الفرس العربي بعشرين درهما ، ويقوم الثور بكذا وكذا ، وتعود الأرض كهيئتها على عهد آدم ، ويكون القطف يعني العنقاد يأكل منه النفر ذو العدد ، وتكون الرمانة يأكل منها النفر ذو العدد " . وفي : ص 401 ح 20844 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر عن زيد بن أسلم ، عن رجل ، عن أبي هريرة : قال ، ولم يسنده أيضا " لا تقوم الساعة حتى ينزل عيسى بن مريم إماما مقسطا ( . . ) قريش الامارة ( كذا ) ويقتل الخنزير ، ويكسر الصليب ، وتوضع الجزية ، وتكون السجدة واحدة لرب العالمين ، وتضع الحرب أوزارها ، وتملا الأرض من الاسلام كما تملأ الآبار من الماء ، وتكون الأرض كفاتور الورق ، يعني المائدة ، وترفع الشحناء والعداوة ، ويكون الذئب في الغنم كأنه كلبها ، ويكون الأسد في الإبل كأنه فحلها " . * : ابن حماد : ص 162 كما في رواية عبد الرزاق الأولى ، عنه . وفيها : كما في رواية عبد الرزاق الثانية ، عنه ، إلى قوله " بعشرين درهما " . وفيها : كما في رواية عبد الرزاق الثالثة ، عنه ، وفيه " . ويبتز قريش الامارة . الأرض كفادورة الورق " . وفي : ص 163 ابن عيينة ، عن الزهري ، عن ابن المسيب ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " يوشك أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا ، يكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، وتوضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد " . * : ابن أبي شيبة : ج 15 ص 144 ح 19341 بسند ابن حماد الأخير وفيه " لا تقوم الساعة حتى ينزل عيسى بن مريم حكما مقسطا وإماما عادلا فيكسر . ويضع " . * : أحمد : ج 2 ص 240 كما في رواية ابن حماد الأخيرة ، بسنده . وفي : ص 394 بسند آخر عن أبي هريرة : بتفاوت . وفي : ص 482 بسند آخر عن أبي هريرة بتفاوت أيضا . * : البخاري : ج 3 ص 107 كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي هريرة :