responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 528


فيقولون نحن أصحابك ، فيقول كذبتم ، بل أصحابي المهاجرون بقية أصحاب الملحمة ، فيأتي مجمع المسلمين حيث هم ، فيجد خليفتهم يصلى بهم فيتأخر المسيح حين يراه فيقول يا مسيح الله صل لنا ، فيقول بل أنت فصل لأصحابك ، فقد رضي الله عنك ، فإنما بعثت وزيرا ولم أبعث أميرا ، فيصلي لهم خليفة المهاجرين ركعتين مرة واحدة ، وابن مريم فيهم ، ثم يصلي لهم المسيح بعده ، وينزع خليفتهم " * المفردات : الريطة : ثوب بلفقين أي طبقتين . الجمان : اللؤلؤ الصغار . ينزع خليفتهم : أي يستأنف الصلاة .
* 360 المصادر :
* : ابن حماد : ص 160 حدثنا نعيم ، ثنا بقية بن الوليد ، عن صفوان بن عمرو ، عن شريح بن عبيد ، عن كعب قال : ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
* : تاريخ البخاري : ج 7 ص 233 234 ح‌ 1002 كيسان ، قال هشام بن خالد ، حدثنا الوليد بن مسلم قال : حدثني ربيعة بن ربيعة قال : حدثني نافع بن كيسان ، عن أبيه قال :
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول " ينزل عيسى بن مريم بشرقي دمشق عند المنارة البيضاء " .
* : مسلم : ج 4 ص 2253 ب‌ 20 ح‌ 2137 رواه جزءا من حديث طويل أوردناه في أحاديث الدجال ، جاء فيه " . فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق ، بين مهرودتين واضعا كفيه على أجنحة ملكين ، إذا طأطأ رأسه قطر ، وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ " .
* : سمويه : على ما في تهذيب ابن عساكر .
: ابن ماجة : ج 2 ص 1357 ب‌ 33 ح‌ 4075 كما في مسلم بتفاوت يسير ، بسند آخر عن النواس بن سمعان :
* : الترمذي : ج 4 ص 512 ب‌ 59 ح‌ 2240 كما في مسلم بتفاوت ، بسند آخر عن النواس بن سمعان : وفيه " . فبينما هم كذلك إذ هبط عيسى بن مريم عليه السلام بشرقي دمشق عند المنارة البيضاء بين مهرودتين واضعا يديه على أجنحة ملكين ، إذا طأطأ رأسه قطر ، وإذا رفعه . " .
* : الطبراني ، الكبير : ج 1 ص 186 ح‌ 590 كما في تاريخ البخاري بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أوس بن أوس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
* : تمام : على ما في كنز العمال .

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 528
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست