responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 483


* : مجمع البيان : ج 4 ص 398 مرسلا ، عن حذيفة بن اليمان : وفيه " . كذلك يخرج عليهم . في فور . وآخر إلى المدينة . . بابل من المدينة الملعونة يعنى بغداد ، فيقتلون .
ويفضحون أكثر من مائة . رأيه الهدى . فيحلق ذلك الجيش فيقتلونهم . ويحل الجيش الثاني . أيام بلياليها . جبرائيل . بهم عندها ، ولا يفلت منهم إلا رجلان من جهينة .
اليقين ، فذلك قوله : ولو ترى إذ فزعوا " وقال " أورده الثعلبي في تفسيره ، وروى أصحابنا في أحاديث المهدي عن أبي عبد الله ( ع ) وأبي جعفر ( ع ) مثله " .
* : البحار : ج 52 ص 186 ب‌ 25 ح‌ 11 عن مجمع البيان .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 343 ح‌ 97 عن مجمع البيان .
* : منتخب الأثر : ص 456 ف‌ 6 ب‌ 6 ح‌ 10 أكثره ، عن مجمع البيان ، والكشاف " 0 * * * 322 " هم الجيش الذي يخسف بهم بالبيداء ، يبقى منهم رجل يخبر الناس بما لقي أصحابه " * * . * 322 المصادر :
* : عبد بن حميد : على ما في جامع البيان ، والدر المنثور .
* : تفسير الطبري : ج 22 ص 72 حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا يعقوب ، عن جعفر ، عن سعيد ، في قوله " ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت " قال : ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
* : ابن المنذر : على ما في الدر المنثور .
* : ابن أبي حاتم : على ما في الدر المنثور .
* : زاد المسير : ج 6 ص 467 كما في جامع البيان ، بتفاوت ، مرسلا ، عن سعيد بن جبير :
وفيه " . هو الجيش . فيخبر الناس بما لقوا " وقال " هذا حديث مشروح في التفسير ، وإن هذا الجيش يؤم البيت الحرام لتخريبه فيخسف بهم " .
* : الدر المنثور : ج 5 ص 241 وكما في تفسير الطبري ، وقال " وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، عن سعيد بن جبير " 0 * * * 323 " لابد من نزول عيسى عليه السلام إلى الأرض ، ولا بد أن يظهر بين يديه علامات وفتن . فأول ما يخرج ويغلب على البلاد الأصهب ، يخرج من بلاد الجزيرة ، ثم يخرج من بعده الجرهمي من الشام ، ويخرج

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 483
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست