* : تفسير الثعلبي : على ما في عقد الدرر ، ومجمع البيان . * : الداني : ص 104 حدثنا أبو محمد عبد الله بن عمرو المكتب قراءة مني عليه قال : حدثنا عتاب بن هارون قال : حدثنا الفضل بن عبد الله قال : حدثنا عبد الصمد بن محمد الهمداني قال : حدثنا أحمد بن سنان القلانسي بحلب قال : حدثنا عبد الوهاب الخزان أبو أحمد الرقي قال : حدثنا مسلمة بن ثابت ، عن عبد الرحمن ، عن سفيان الثوري ، عن قيس بن مسلم ، عن ربعي بن حراش ، عن حذيفة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : في حديث طويل جاء فيه " خرج السفياني في ستين وثلاث مائة راكب حتى يأتي دمشق ، فلا يأتي عليه شهر حتى يبايعه من كلب ثلاثون ألفا ، فيبعث جيشا إلى العراق فيقتل بالزوراء مائة ألف ، وينحدرون إلى الكوفة فينهبونها ، فعند ذلك يخرج دابة من المشرق يقودها رجل من بني تميم يقال له شعيب بن صالح فيستنقذ ما في أيديهم من سبي أهل الكوفة ويقتلهم . ويخرج جيش آخر من جيوش السفياني إلى المدينة ، فينهبونها ثلاثة أيام ، ثم يسيرون إلى مكة ، فيقول : يا جبرئيل عذبهم ، فيضربهم برجله . فلا يبقى منهم إلا رجلان ، فيقدمان على السفياني فيخبرانه خسف الجيش . إلى آخره " . * : الكشاف : ج 3 ص 467 468 في تفسير قوله تعالى ( ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب ) قال : وعن ابن عباس رضي الله عنهما : نزلت في خسف البيداء ، وذلك أن ثمانين ألفا يغزون الكعبة ليخربوها ، فإذا دخلوا البيداء خسف بهم " . * : تذكرة القرطبي : ج 2 ص 693 مرسلا عن حذيفة ، وفيه " . إلى المدينة ، فيسير الجيش نحو المشرق حتى ينزل بأرض بابل في المدينة الملعونة الخبيثة يعني مدينة بغداد قال : فيقتلون . ويفتضون أكثر . بها أكثر من ثلاثمائة . من ولد العباس ثم يخرجون . راية هدى من . . الجيش على ليلتين ، فيقتلونهم حتى لا يفلت . ويحل ، جيشه الثاني . فينهبونها . يا جبرئيل . فلا فوت وأخذوا من مكان قريب ، فلا يبقى منهم " . تفسير القرطبي : ج 14 ص 314 كما في تفسير الطبري ، مرسلا . * : عقد الدرر : ص 74 ب 4 ف 2 قال " ذكر الإمام أبو إسحاق الثعلبي في تفسيره في قوله عز وجل في سورة سبأ ( ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب ) فذكر سنده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : وفيه : " . حتى إذا نزلوا بأرض بابل في المدينة الملعونة . راية الهدى . منها على مسيرة ليلتين . ويحل جيشه الثاني . فينهبونها . يا جبرئيل . فوت وأخذوا من مكان قريب ، ولا يفلت . وذكر هذه القصة أيضا في تفسيره الإمام أبو جعفر الطبري عن حذيفة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " . * : البحر المحيط : ج 7 ص 293 عن الكشاف . * : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 81 كما في الداني ، عنه ، وفيه : " . وينجرون إلى الكوفة . ويقودها رجل من تميم . " .