يسرع الناس إلى طاعته المشرك والمؤمن ، يملا الجبال خوفا " . * : الخرائج : ج 3 ص 1148 ب 20 كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، مرسلا . * : إثبات الهداة : ج 3 ص 727 ب 32 ف 6 ح 53 عن غيبة الطوسي . * : البحار : ج 18 ص 311 ب 3 ح 21 وفي ج 60 ص 207 ب 36 ح 7 عن الاختصاص . وفي : ص 208 عن تاريخ قم . وفي : ج 52 ص 213 ب 25 ح 66 من غيبة الطوسي . ملاحظة : " يحتمل أن يكون هذا الحديث عن الإمام العسكري عليه السلام ونسب اشتباها إلى النبي صلى الله عليه وآله ، وله نظائر عن الأئمة ( ع ) ستأتي في محلها ، أما الحديث الثاني عن رجل قزوين فهو لا يعين وقت خروجه ولكن إيراد الشيخ الطوسي إياه في كتابه عن المهدي عليه السلام قد يدل على أنه يرتبط به . وقد ورد في روايات أهل البيت عليهم السلام أن زنديقا يخرج من قزوين فيهتك الحرمات ، وقد خرج من صدر الاسلام إلى الآن عشرات من الاخبار والفجار من قزوين ، وكان رضا شاه يقول أليس يروي العلماء أنه يخرج زنديق من قزوين ، فأنا هو " 0 * * *