* : عقد الدرر : ص 191 ب 9 ف 1 ملخصا ، عن ابن حماد ، عن ابن مسعود : وفي : ص 205 ب 9 ف 3 ملخصا ، عن ابن حماد بتفاوت يسير ، عن عبد الله بن مسعود : * : ملاحم ابن طاووس : ص 81 ب 185 بعضه ، عن ابن حماد . ملاحظة : " يظهر أن هذا الحديث يتعلق بفتح القسطنطينية الذي كان يطمح إليه المسلمون حتى تم قبل نحو خمسة قرون ، وقد أوردناه وأمثاله لان فيه ذكر نزول عيسى عليه السلام ، وخروج الدجال ، وإلا فأمره ظاهر أنه من الموضوعات من تأثير الصراع بين المسلمين والروم البيزنطيين . نعم هو يؤيد أن مسألة الترابط بين فتح عاصمة كبيرة للروم وبين خروج الدجال على أثره " 0 * * * 237 " يكون بين المهدي وبين الروم هدنة ، ثم يهلك المهدي ، ثم يلي رجل من أهل بيته يعدل قليلا ، ثم يسل سيفه على أهل فلسطين فيثورون به ، فيستغيث بأهل الأردن ، فيمكث فيهم شهرين يعدل بعدل المهدي ، ثم يسل سيفه عليهم فيثورون به ، فيخرج هاربا حتى ينزل دمشق ، فهل رأيت الأسكفة التي عند باب الجابية ، بحيث موضع توابيت الحجر المستدير دونه على خمسة أذرع ، عليها يذبح ، ولا ينطفئ ذكر دمه حتى يقال قد أرست الروم فيها بين صور إلى عكا فهي الملاحم " * * . * 237 المصادر : * : ابن حماد : ص 109 حدثنا الحكم بن نافع ، عن جراح ، عن أرطأة ، قال : ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله * : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 80 أوله ، عن ابن حماد ، وفيه " . ثم يقتل " . * : برهان المتقي : ص 166 ب 11 ح 10 عن عرف السيوطي . ملاحظة : " هذا الحديث والذي بعده يخالف ما ورد وتواتر من أن الملاحم تكون على يد المهدي عليه السلام وليس بعده ، وتشبههما أحاديث أخرى أوردناها أيضا تحت عنوان ما بعد المهدي عليه السلام لأنا التزمنا بذكر كل ما روي في الموضوع " 0 * * * 238 " المنصور مهدي ، يصلي عليه أهل السماء والأرض ، وطير السماء ، يبتدي بقتال الروم والملاحم عشرين سنة ، ثم يقتل شهيدا في الملحمة