responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 333


عليه وسلم ، قال عمرو : لئن قلت ذلك إنهم لأحلم الناس عند فتنة ، واصبر الناس عند مصيبة ، وخير الناس لمساكينهم وضعفائهم " .
* : أحمد : ج 4 ص 230 حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا علي بن عياش ، ثنا ليث بن سعد ، ثنا موسى بن علي ، عن أبيه ، عن المستورد الفهري أنه قال لعمرو بن العاص : فقال له عمرو بن العاص : أبصر ما تقول قال : أقول لك ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال عمرو بن العاص : إن تكن قلت ذاك إن فيهم لخصالا أربعا : إنهم لأسرع الناس كرة بعد فرة ، وإنهم لخير الناس لمسكين وفقير وضعيف ، وإنهم لأحلم الناس عند فتنة ، والرابعة حسنة جميلة وإنهم لأمنع الناس من ظلم الملوك " .
* : تاريخ البخاري : ج 8 ص 16 ح‌ 1986 كما في أحمد عن مستورد الفهري أنه قال لعمرو بن العاص :
* : مسلم : ج 4 ص 2222 ب‌ 10 ح‌ 2898 كما في أحمد بتفاوت ، بسند آخر عن عمرو بن العاص : ولكنه أسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله وفيه " . وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة ، وأوشكهم كرة بعد فرة ، وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف " .
وفيها : كما في ابن حماد ، بسند آخر ، عن المستورد القرشي : وفيه " . وأجبر الناس عند مصيبة " .
* : الداني : ص 115 كما في مسلم ، بسنده إليه .
* : الفردوس : ج 2 ص 102 ح‌ 2187 كما في أحمد ، مرسلا ، عن المستورد :
* : جمع الجوامع : ج 1 ص 478 عن أحمد ، ومسلم عن المستورد ، ونعيم بن حماد في الفتن ، عن ابن عمرو :
* : كنز العمال : ج 14 ص 217 ح‌ 38454 عن أحمد ، ومسلم عن المستورد : 0 * * * 220 " لا تقوم الساعة حتى تأخذ أمتي مأخذ الأمم والقرون قبلها شبرا بشبر وذراعا بذراع ، قالوا : يا رسول الله كما فعلت فارس والروم ؟ قال :
وهل الناس إلا أولئك " * المفردات : مأخذ الأمم : أي تسلك مسلكها .
* . * 220 المصادر :
* : أحمد : ج 2 ص 325 حدثنا عبد الله حدثني أبي ، ثنا روح ، حدثنا ابن أبي ذئب ، عن سعيد المقبري ، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 333
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست