responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 320


ولأنفسنا ، فيومئذ ترى اليهودي العظيم الطويل الأكول الشروب لا تقل يده سيفه من الرعدة ، فيقومون إليهم فيسلطون عليهم ، ويذوب الدجال حين يرى ابن مريم كما يذوب الرصاص ، حتى يأتيه أو يدركه عيسى فيقتله " * المفردات : السباخ : جمع سبخة بفتح الباء ، الأرض التي تعلوها الملوحة ولا تكاد تنبت إلا بعض الشجر .
* . * 207 المصادر :
* : عبد الرزاق : ج 11 ص 397 ح‌ 20834 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري قال : أخبرني عمرو بن أبي سفيان الثقفي ، أنه أخبره رجل من الأنصار ، عن بعض أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم قال : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ، فقال :
* : ابن حماد : ص 156 بسند عبد الرزاق من قوله " يأتي سباخ المدينة إلى قوله : قبل الشام فيحاصرهم " .
وفي : ص 159 أوله ، بسند عبد الرزاق من الزهري : ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
وفي : ص 162 عن عبد الرزاق ، وفيه " بينما المسلمون بالشام قد حاصرهم الدجال في جبل من جبالها ، يريدون قتل الدجال ، إذ تأخذهم ظلمة " .
وفي : ص 174 عن عبد الرزاق ، وفيه " إذا نزل الدجال سباخ المدينة نفضت المدينة بأهلها " .
* : تهذيب ابن عساكر : ج 1 ص 194 عن عبد الرزاق بتفاوت .
* : الدر المنثور : ج 2 ص 243 كما في عبد الرزاق بتفاوت يسير ، وقال " وأخرج معمر في جامعه " وفيه " حتى إذا طال عليهم الحصار . نازل بأصل جبلكم . أو يرسل عليهم . من الرعب . ويذوب " .
* : تصريح الكشميري : ص 251 ح‌ 68 وقال " أخرجه معمر في جامعه عن الزهري قال :
أخبرني عمرو بن سفيان الثقفي . الحديث ، كما في الدر المنثور " وفيه " . وبين أرجلهم . فينزلون إليهم " 0 * * * 208 " بينما الشياطين مع الدجال يزاولون بعض بني آدم على متابعة الدجال ، فيأبى عليه من يأبى ، ويقول له بعضهم : إنكم شياطين وإن الله تعالى سيسوق إليه عيسى بن مريم بإيليا فيقتله ، فبينما أنتم على ذلك حتى ينزل عيسى بن مريم بإيليا وفيها جماعة من المسلمين وخليفتهم بعد ما يؤذن

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست