القدر ، وليلتا العيد " * * . * 179 المصادر : * : تفسير الإمام الحسن العسكري : ص 661 ح 374 عن أمير المؤمنين علي عليه السلام ، عن النبي صلى الله عليه وآله ، من حديث طويل جاء فيه : * : البحار : ج 97 ، ص 87 ، ب 57 ح 9 عن تفسير الإمام الحسن العسكري ، بتفاوت يسير 0 * * * 180 " كذبوا ، ألآن جاء القتال ، الآن جاء القتال ، لا يزال الله يزيغ قلوب أقوام تقاتلونهم ، ويرزقكم الله عز وجل منهم ، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك ، وعقر دار الاسلام بالشام " * * ( 180 المصادر : * : ابن سعد : ج 7 ص 427 أخبرنا سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي قال : حدثنا الوليد بن مسلم قال : حدثني محمد بن مهاجر الأنصاري ، أن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي حدثه ، عن جبير بن نفير ، عن سلمة بن نفيل الحضرمي قال : فتح الله على رسول الله يا رسول الله ، سيبت الخيل وعطلوا السلاح وقالوا : قد وضعت الحرب أوزارها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : * : سعيد بن منصور : على ما في كنز العمال ، والظاهر أنه يقصد ما يشبه في ج 2 ص 44 ح 2372 . * : أحمد : ج 4 ص 104 حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا الحكم بن نافع قال : ثنا إسماعيل بن عياش ، عن إبراهيم بن سليمان ، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي ، عن جبير بن نفير ، أن سلمة بن نفيل أخبرهم أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني سئمت الخيل وألقيت السلاح ، ووضعت الحرب أوزارها قلت لا قتال ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : وفيه " عقر دار المؤمنين . والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة " . * : تاريخ البخاري : ج 4 ص 70 71 ح 1990 بسند آخر ، عن جبير بن نفير قال " أخبرني سلمة بن نفيل السكوني قال : دنوت من النبي صلى الله عليه وسلم حتى كادت ركبتاي تمسان فخذه فقلت : يا رسول الله ، سئ بالخيل وألقي السلاح وزعموا أن لا قتال ، قال " كذبوا ، ألآن جاء القتال ، لا تزال من أمتي أمة قائمة على الحق ، ظاهرة على الناس ، يزيغ الله قلوب قوم فيقاتلوهم لينالوا منهم ، قال وهو مول ظهره إلى اليمن " إني لاجد نفس الرحمن من