responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 246


* : ابن حبان : ج 8 ص 240 ح‌ 6645 . كما في البخاري ، بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : وفيه " . تكثر فيكم الأموال " .
* : الداني : ص 15 كما في البخاري ، بسند آخر عن أبي هريرة : وفيه " . لا أرب لي فيه " .
* : عقد الدرر : ص 166 ب‌ 8 عن الداني .
* : تحفة الاشراف : ج 10 ص 178 ح‌ 13750 . أوله ، عن البخاري .
* : جمع الجوامع : ج 1 ص 901 البخاري ، ومسلم .
* : كنز العمال : ج 14 ص 204 ح‌ 38401 عن جمع الجوامع .
ملاحظة : " أوردنا رواية مسلم لهذا الحديث في الحديث 176 أيضا في بلاد العرب في عصر الظهور لاقتضاء الامر ذلك " 0 * * * 152 " علامة المهدي : أن يكون شديدا على العمال ، جوادا بالمال ، رحيما بالمساكين " * المفردات : العمال : الوزراء وكبار المسؤولين .
* 152 المصادر :
* : ابن حماد : ص 98 حدثنا فضيل بن عياض وابن عيينة جميعا ، عن ليث ، عن طاووس قال : ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
وفي : ص 98 99 حدثنا ضمرة ، عن ابن شوذب ، عن مطر قال : ذكر عنده عمر بن عبد العزيز فقال : بلغنا أن المهدي يصنع شيئا لم يصنعه عمر بن عبد العزيز ، قلنا : ما هو ؟
قال : يأتيه رجل فيسأله فيقول : أدخل بيت المال فخذ ، فيدخل فيأخذ ، فيخرج فيرى الناس شباعا فيندم فيرجع إليه ، فيقول : خذ ما أعطيتني ، فيأبى ويقول : إنا نعطي ولا نأخذ " .
وفي : ص 99 حدثنا حميد الرواسي ، عن محمد بن مسلم ، عن إبراهيم بن ميسرة ، عن طاووس قال " إذا كان المهدي زيد المحسن في إحسانه ، وتيب على المسئ في إساءته ، وهو يبذل المال ويشد على العمال ، ويرحم المساكين " .
وفيها : حدثنا ابن عيينة ، عن إبراهيم بن ميسرة قال : قال طاووس : " وددت أني لا أموت حتى أدرك زمان المهدي ، يزاد المحسن في إحسانه ، ويتاب على المسئ " .
* : ابن أبي شيبة : ج 15 ص 199 ح‌ 19498 كما في رواية ابن حماد الثالثة بتفاوت يسير وتقديم وتأخير ، بسند رواية ابن حماد الثالثة ، وفي سنده " حميد بن عبد الرحمن " .

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 246
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست