وفيها : ج 1012 كما في رواية البخاري الثانية ، بسند آخر ، عن أبي موسى . * : النسائي : ج 5 ص 77 كما في رواية البخاري الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن حارثة : وفيه " فيقول الذي يعطاها " . * : أبو يعلى : ج 3 ص 52 53 ح 1475 عن ابن أبي شيبة . * : الجامع الصغير : ج 1 ص 507 ح 3303 كما في رواية البخاري الأولى ، إلى قوله " فلا يجد من يقبلها " وقال " لأحمد والبخاري ومسلم والنسائي " . وفي : ج 2 ص 444 ح 7529 كما في رواية البخاري الثانية ، عن البخاري ، ومسلم . * : فيض القدير : ج 3 ص 247 ح 3303 وفي ج 5 ص 346 ح 7529 عن الجامع الصغير . ملاحظة : أوردنا هذا الحديث والذي بعده عن استغناء الناس وعدم قبول أحد الصدقة مهما كانت كبيرة ، لان ذلك من مختصات عصر المهدي عليه السلام ، كما دلت أحاديث أخرى ، وكما يؤيده الواقع إلى يومنا " 0 * * * 151 " لا تقوم الساعة حتى يكثر فيكم المال ، فيفيض حتى يهم رب المال من يقبل صدقته ، وحتى يعرضه ، فيقول الذي يعرضه عليه : لا أرب لي " * المفردات : يهم رب المال : يشغل بال صاحب الصدقة أن يجد من يقبلها منه . الإرب ، بفتح الهمزة والراء : الحاجة . * . * 151 المصادر : * : البخاري : ج 2 ص 135 حدثنا أبو اليمان ، أخبرنا شعيب ، حدثنا أبو الزناد ، عن عبد الرحمن ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : * : مسلم : ج 2 ص 701 ب 18 ح 157 وحدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا يعقوب ( وهو ابن عبد الرحمن القاري ) عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لا تقوم الساعة حتى يكثر المال ويفيض حتى يخرج رجل بزكاة ماله فلا يجد أحدا يقبلها منه ، وحتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا " . وفيها : وحدثنا أبو طاهر ، حدثنا أبن وهب ، عن عمرو بن الحارث ، عن أبي يونس ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كما في البخاري بتفاوت يسير ، وفيه " . ويدعى إليه الرجل فيقول " .