عز وجل وهو أدبني وأنا أؤدب المؤمنين وأورث الأدب المكرمين [1] . أمالي الطوسي : في الحديث القدسي في ميلاد علي ( عليه السلام ) : اشتققت اسمه من اسمي ، وأدبته بأدبي ، وفوضت إليه أمري ، ووقفته على غامض علمي ، وولد في بيتي - الخ [2] . باب آداب العشرة معه ( صلى الله عليه وآله ) [3] . جملة من آداب المعاشرة مع الإمام [4] . باب آداب العشرة مع الإمام [5] . باب جوامع آداب النبي ( صلى الله عليه وآله ) وسننه [6] . باب : فيه بيان ما أدب الله تعالى نبيه ( صلى الله عليه وآله ) [7] . باب فيه آداب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وسننه [8] . قول الشامي للباقر ( عليه السلام ) : أراك رجلا فصيحا لك أدب وحسن لفظ ، فإنما اختلافي إليك لحسن أدبك - الخ . وذكره في آخره : أنه اهتدى إلى الحق [9] . باب آداب طلب العلم وأحكامه [10] . الإختصاص : قال الباقر ( عليه السلام ) : إذا جلست إلى عالم فكن على أن تسمع أحرص منك على أن تقول ، وتعلم حسن الاستماع كما تتعلم حسن القول ، ولا تقطع على أحد حديثه . والنبوي ( صلى الله عليه وآله ) : من تعلم في شبابه كان بمنزلة الرسم في الحجر ، ومن تعلم وهو
[1] ط كمباني ج 17 / 74 و 109 ، وجديد ج 77 / 267 و 412 . [2] ط كمباني ج 9 / 9 ، وجديد ج 35 / 37 . [3] ط كمباني ج 6 / 195 ، وجديد ج 17 / 15 . [4] ط كمباني ج 11 / 69 ، وجديد ج 46 / 244 . [5] ط كمباني ج 7 / 413 ، وجديد ج 27 / 254 . [6] ط كمباني ج 16 / 1 ، وجديد ج 76 / 66 . [7] ط كمباني ج 6 / 143 ، وجديد ج 16 / 194 . [8] ط كمباني ج 9 / 531 ، وجديد ج 41 / 102 . [9] ط كمباني ج 11 / 66 ، وجديد ج 46 / 233 . [10] ط كمباني ج 1 / 68 ، وجديد ج 1 / 221 .