responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 48


آثار بعض الذنوب

آثار بعض الحسنات

آثار بعض الأعمال : أمالي الطوسي : عن الباقر ( عليه السلام ) قال : وجدت في كتاب علي ( عليه السلام ) إذا ظهر الزنا من بعدي ظهرت موتة الفجأة ، وإذا طففت المكائيل ، أخذهم الله بالسنين والنقص ، وإذا منعوا الزكاة منعت الأرض بركاتها من الزرع والثمار والمعادن كلها ، وإذا جاروا في الحكم تعاونوا على الإثم والعدوان ، وإذا نقضوا العهد سلط الله عليهم عدوهم ، وإذا قطعت الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار - الخ . ونحوه غيره [1] .
جملة من آثار الذنوب في باب عقاب الكفار والفجار في الدنيا [2] . يأتي في " ذنب " : شطر منها مضافا إلى ما يذكر من الآثار لكل عمل عند ذكره .
أثر العجب ما فعل بحزقيل حيث خرجت قرحة على كبده [3] .
وما فعل بصاحب عيسى من رمسه في الماء بعد ما كان يمشي على ظهر الماء [4] . ويأتي في " عجب " مزيد بيان ذلك .
أثر كفران النعم ما فعل بقوم سبأ ، وأهل الثرثار من القحط حتى أكلوا الخبز الذي كانوا يستنجون به [5] .
أثر البر بالأقرباء وغيرهم ما فعل بالرجل الإسرائيلي من السعة في رزقه في تمام عمره بعد ما كان المقدر نصفه [6] .
أثر المسامحة في النهي عن المنكر أن خسف الله بزاهد عابد [7] .



[1] ط كمباني ج 21 / 104 و 111 ، و ج 23 / 28 ، و ج 17 / 44 ، وجديد ج 103 / 107 ، و ج 77 / 155 ، و ج 100 / 45 و 72 .
[2] جديد ج 6 / 54 ، وط كمباني ج 3 / 107 .
[3] جديد ج 13 / 383 ، و ج 66 / 184 ، وط كمباني ج 14 / 852 ، و ج 5 / 314 .
[4] جديد ج 14 / 254 ، و ج 73 / 245 ، وط كمباني ج 5 / 393 ، و ج 15 كتاب الكفر ص 129 .
[5] ط كمباني ج 14 / 893 و 899 ، و ج 5 / 367 و 422 ، و ج 15 كتاب الكفر ص 151 ، وجديد ج 14 / 144 و 377 ، و ج 66 / 268 و 406 و 431 ، و ج 73 / 335 .
[6] ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 136 ، و ج 20 / 42 ، و ج 5 / 449 ، وجديد ج 14 / 492 ، و ج 71 / 55 ، و ج 96 / 162 .
[7] ط كمباني ج 21 / 114 ، و ج 5 / 452 ، وجديد ج 100 / 88 ، و ج 14 / 502 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست