responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 478


أخبار في تربة قبر الحسين عليه السلام

أحكامه وكلمات العلماء فيه

إراءة جبرئيل وغيره النبي ( صلى الله عليه وآله ) تربة الحسين ( عليه السلام ) وإعطاؤه إياه شيئا منها [1] .
إعطاء الحسين ( عليه السلام ) تربته إلى أم سلمة ، فأضافتها إلى ما أعطاها جده وقال :
اجعليها مع قارورة جدي ، فإذا فاضتا دما فاعلمي أني قد قتلت [2] .
في أن تربة قبر الحسين ( عليه السلام ) شفاء من كل داء ودواء يتداوى به [3] .
أحكامها وكلمات العلماء في ذلك [4] . يأتي في " جبر " عند ذكر جابر بن يزيد وجبرئيل ما يتعلق به .
باب فيه ذكر ما يؤخذ منه التربة المباركة [5] .
وفي وصية الكاظم ( عليه السلام ) : ولا تأخذوا من تربتي شيئا لتتبركوا به فإن كل تربة لنا محرمة إلا تربة جدي الحسين ( عليه السلام ) فإن الله عز وجل جعلها شفاء لشيعتنا وأوليائنا [6] .
باب التاء . ترد / خبر محمد بن مسلم ومرضه وإرسال الصادق ( عليه السلام ) إليه بشراب فيه طين قبور آبائه فشربه فبرئ فكأنما نشط من عقال [7] .
تقدم في " ارض " : خبر المرأة الظالمة التي لم تقبل الأرض جسدها ، فأمر الصادق ( عليه السلام ) بأن يجعل في قبرها من تربة الحسين ( عليه السلام ) .
تربته وفضلها وآدابها وأحكامها [8] .
روضة الواعظين : قال أبو الحسن موسى ( عليه السلام ) : لا يستغني شيعتنا عن أربع : عن



[1] ط كمباني ج 9 / 156 ، و ج 6 / 328 ، وجديد ج 18 / 124 و 125 ، و ج 36 / 349 .
[2] ط كمباني ج 10 / 175 ، وجديد ج 44 / 332 .
[3] ط كمباني ج 10 / 297 ، و ج 14 / 322 - 325 ، وجديد ج 45 / 399 ، و ج 60 / 151 - 163 .
[4] ط كمباني ج 14 / 324 ، وجديد ج 60 / 156 .
[5] ط كمباني ج 22 / 139 ، وجديد ج 101 / 106 .
[6] ط كمباني ج 11 / 300 ، و ج 14 / 324 ، و ج 22 / 142 ، وجديد ج 48 / 225 ، و ج 60 / 157 ، و ج 101 / 118 .
[7] ط كمباني ج 14 / 324 . وتمامه في ج 22 / 143 ، وجديد ج 60 / 157 ، و ج 101 / 120 .
[8] ط كمباني ج 22 / 142 ، وجديد ج 101 / 118 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 478
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست