responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 459


عقاب نكث البيعة

بيعة علي ( ع ) وسلمان وأبي ذر والمقداد لأبي بكر مكرهين

وكانت فاطمة بنت أسد أم أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أول امرأة بايعت [1] .
كيفية البيعة وشروطها ، كما في الآية الشريفة [2] .
أقسامها [3] . وفيه أول من باع أمير المؤمنين ( عليه السلام ) [4] .
العلوي ( عليه السلام ) لأبي فلان : قد أخذ بيعتي عليك في أربعة مواطن [5] .
باب فيه عقاب نكث البيعة [6] .
المحاسن : عن الكاظم ( عليه السلام ) قال : ثلاث موبقات : نكث الصفقة ، وترك السنة ، و فراق الجماعة . وبسند آخر عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) مثله .
بيان : نكث الصفقة : نقض البيعة ، وإنما سميت البيعة صفقة لأن المتبايعين يضع أحدهما يده في يد الآخر عندها [7] .
المحاسن : عن الصادق ( عليه السلام ) في حديث ومن نكث صفقة الإمام جاء إلى الله أجذم [8] . ويأتي في " ظلم " ما يتعلق بذلك .
روايات العامة في ذلك [9] .
كيفية بيعة علي ( عليه السلام ) وسلمان وأبي ذر ومقداد لأبي بكر مكرهين [10] .
اختلاف الناس في مدة تأخر بيعته [11] .
روايات المخالفين في بيعة علي ( عليه السلام ) مكرها [12] .



[1] ط كمباني ج 9 / 106 ، وجديد ج 36 / 122 .
[2] ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 205 و 215 ، و ج 15 كتاب الإيمان ص 50 مكررا ، و جديد ج 82 / 77 ، و ج 67 / 188 .
[3] ط كمباني ج 9 / 312 ، وجديد ج 38 / 217 - 221 .
[4] ط كمباني ج 9 / 312 ، وجديد ج 38 / 217 - 221 .
[5] ط كمباني ج 8 / 83 ، وجديد ج 29 / 36 .
[6] ط كمباني ج 7 / 371 ، وجديد ج 27 / 67 .
[7] ط كمباني ج 1 / 151 ، و ج 15 كتاب الإيمان ص 50 ، وجديد ج 2 / 266 ، و ج 67 / 185 .
[8] جديد ج 2 / 267 ، و ج 7 / 201 ، وط كمباني ج 3 / 249 ، و ج 1 / 152 .
[9] الغدير ط 2 ج 10 / 272 - 274 و 27 و 28 .
[10] ط كمباني ج 8 / 54 ، وجديد ج 28 / 276 .
[11] ط كمباني ج 8 / 73 ، وجديد ج 28 / 386 .
[12] ط كمباني ج 8 / 180 و 181 ، وجديد ج 29 / 626 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 459
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست