بيع : ذكر بيعتي العقبة مع النبي صلى الله عليه وسلم
بيعة الأنصار وبيعة الرضوان
بيعة النساء له
كيفية البيعة وشروطها
يتعلق بالبيضة ( كلاه خود ) ، وفي " برص " : ما يتعلق بالبياض ، وفي " جمع " : منافع البيض . جهل الخليفة بكفارة بيض النعام [1] . بيع : ذكر بيعة العقبة الأولى والثانية مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) وعدد من بايع والنقباء الاثني عشر وأسمائهم [2] . ويأتي في " نقب " : أسماء النقباء . في أن المؤمنين الذين بايعوا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) تحت الشجرة كانوا ألفا ومائتين وفيهم نزلت : * ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة ) * [3] . عن جابر قال : كنا يومئذ ألفا وأربعمائة ، فقال لنا النبي ( صلى الله عليه وآله ) : أنتم اليوم خيار أهل الأرض ، فبايعنا تحت الشجرة على الموت ، فما نكث إلا حر بن قيس وكان منافقا - الخ [4] . وفي خبره الآخر كانوا ألفا وخمسمائة [5] . وباب فيه بيعة الأنصار [6] . باب فيه بيعة الرضوان [7] . وتفصيله في البحار [8] . بيعة النساء له : تحف العقول : عن أبي جعفر الثاني ( عليه السلام ) قال : كانت مبايعة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) النساء أن يغمس يده في إناء فيه ماء ، ثم يخرجها فتغمس النساء أيديهن في ذلك الإناء بالإقرار والإيمان بالله والتصديق برسوله على ما أخذ عليهن [9] .
[1] كتاب الغدير ط 2 ج 6 / 103 . [2] ط كمباني ج 6 / 88 و 406 و 407 و 414 ، وجديد ج 15 / 370 ، و ج 19 / 15 و 23 - 26 و 47 ، وكتاب الغدير ط 2 ج 7 / 262 - 266 . [3] ط كمباني ج 7 / 110 ، و ج 9 / 95 ، وجديد ج 36 / 55 ، و ج 24 / 93 . [4] ط كمباني ج 9 / 105 ، وجديد ج 36 / 121 . [5] ط كمباني ج 6 / 561 ، وجديد ج 20 / 346 . [6] ط كمباني ج 6 / 403 ، وجديد ج 19 / 1 . [7] ط كمباني ج 6 / 554 ، وجديد ج 20 / 317 . [8] ط كمباني ج 6 / 562 و 563 ، وجديد ج 20 / 354 و 358 . [9] ط كمباني ج 6 / 601 ، وجديد ج 21 / 117 .