responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 458


بيع : ذكر بيعتي العقبة مع النبي صلى الله عليه وسلم

بيعة الأنصار وبيعة الرضوان

بيعة النساء له

كيفية البيعة وشروطها

يتعلق بالبيضة ( كلاه خود ) ، وفي " برص " : ما يتعلق بالبياض ، وفي " جمع " : منافع البيض .
جهل الخليفة بكفارة بيض النعام [1] .
بيع : ذكر بيعة العقبة الأولى والثانية مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) وعدد من بايع والنقباء الاثني عشر وأسمائهم [2] . ويأتي في " نقب " : أسماء النقباء .
في أن المؤمنين الذين بايعوا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) تحت الشجرة كانوا ألفا ومائتين وفيهم نزلت : * ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة ) * [3] .
عن جابر قال : كنا يومئذ ألفا وأربعمائة ، فقال لنا النبي ( صلى الله عليه وآله ) : أنتم اليوم خيار أهل الأرض ، فبايعنا تحت الشجرة على الموت ، فما نكث إلا حر بن قيس وكان منافقا - الخ [4] . وفي خبره الآخر كانوا ألفا وخمسمائة [5] .
وباب فيه بيعة الأنصار [6] .
باب فيه بيعة الرضوان [7] . وتفصيله في البحار [8] .
بيعة النساء له :
تحف العقول : عن أبي جعفر الثاني ( عليه السلام ) قال : كانت مبايعة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) النساء أن يغمس يده في إناء فيه ماء ، ثم يخرجها فتغمس النساء أيديهن في ذلك الإناء بالإقرار والإيمان بالله والتصديق برسوله على ما أخذ عليهن [9] .



[1] كتاب الغدير ط 2 ج 6 / 103 .
[2] ط كمباني ج 6 / 88 و 406 و 407 و 414 ، وجديد ج 15 / 370 ، و ج 19 / 15 و 23 - 26 و 47 ، وكتاب الغدير ط 2 ج 7 / 262 - 266 .
[3] ط كمباني ج 7 / 110 ، و ج 9 / 95 ، وجديد ج 36 / 55 ، و ج 24 / 93 .
[4] ط كمباني ج 9 / 105 ، وجديد ج 36 / 121 .
[5] ط كمباني ج 6 / 561 ، وجديد ج 20 / 346 .
[6] ط كمباني ج 6 / 403 ، وجديد ج 19 / 1 .
[7] ط كمباني ج 6 / 554 ، وجديد ج 20 / 317 .
[8] ط كمباني ج 6 / 562 و 563 ، وجديد ج 20 / 354 و 358 .
[9] ط كمباني ج 6 / 601 ، وجديد ج 21 / 117 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 458
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست