responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 426


الذنوب التي تنزل البلاء

كيفية معاشرة أهل البلاء

مدح البلاء مع الصبر

بنج : معنى البنج في القاموس

معاني الأخبار : عن السجاد ( عليه السلام ) في حديث أقسام الذنوب قال : التي تنزل البلاء ترك إغاثة الملهوف ، وترك معاونة المظلوم ، وتضييع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - الخ [1] .
وسائر ما ينزله [2] .
النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : إذا فعلت أمتي خمس عشرة خصلة حل بها البلاء - الخ [3] .
باب فيه كيفية معاشرة أهل البلاء [4] . ويأتي في " عدى " ما يتعلق بذلك .
باب معنى جهد البلاء [5] .
الكافي : في الصحيح عن أبي حمزة الثمالي قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : من ابتلي من المؤمنين ببلاء فصبر عليه كان له مثل أجر ألف شهيد [6] .
عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : عن الرضا ، عن أبي جعفر ( عليهما السلام ) ، قال : من بلي من شيعتنا ببلاء فصبر كتب الله عز وجل له مثل أجر ألف شهيد [7] .
بنج : قال في القاموس : البنج بالكسر الأصل وبالفتح بلدة بسمرقند ، ونبت مسبت مخبط للعقل ، مجنن مسكن لأوجاع الأورام والبثور ووجع الاذن وأخبثه الأسود ثم الأحمر وأسلمه الأبيض - الخ .
واسمه بالعربية سيكران ، كما ذكره في كتاب پزشك نامه [8] .
وفي المجمع : البنج كفلس تعريب " بنگ " نبت معروف ، له حب . يسكر . إنتهى .



[1] ط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 162 ، وجديد ج 73 / 375 .
[2] ط كمباني ج 17 / 41 ، وجديد ج 77 / 139 .
[3] ط كمباني ج 17 / 45 ، و ج 3 / 178 و 179 ، وجديد ج 6 / 304 و 311 ، و ج 77 / 157 .
[4] ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 143 ، وجديد ج 81 / 214 .
[5] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 217 ، وجديد ج 95 / 134 .
[6] ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 142 و 146 و 147 ، وجديد ج 71 / 78 و 94 و 93 و 97 .
[7] ط كمباني ج 12 / 12 و 20 و 112 ، و ج 18 كتاب الطهارة ص 141 و 142 و 221 ، وجديد ج 49 / 42 و 67 ، و ج 50 / 53 ، و ج 81 / 206 ، و ج 82 / 129 ، و ج 71 / 78 و 93 و 94 و 97 .
[8] پزشك نامه ص 168 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 426
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست