responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 416


بلع : البعد بين البئر والبالوعة

بلعا بن قيس

بلعم : خبر بلعم بن باعورا

بلغ : من بلغه ثواب من الله على عمل فأتى به

آية التبليغ وحديث الغدير

بلع : باب البعد بين البئر والبالوعة [1] .
بلعا بن قيس ، دعا عليه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فبرص [2] .
بلعم : خبر بلعم بن باعورا [3] .
باب تمام قصة بلعم بن باعور [4] .
كان من ولد لوط يعرف اسم الله الأعظم فمال إلى فرعون وآثر الحياة الدنيا وأراد الدعاء على موسى وبني إسرائيل ، فكان كما قال الله في حقه : * ( واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين ) * - الآيات .
بلغ : باب من بلغه ثواب من الله على عمل فأتى به [5] .
وفيه عن الصادق ( عليه السلام ) قال : من بلغه شئ من الثواب على شئ من الخير فعمله كان له أجر ذلك وإن كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لم يقله . وبمعناه روايات أخر رواها الخاصة والعامة ، ولهذه يتسامحون في أدلة السنن .
وكلمات المجلسي في ذلك [6] .
ولعله لا ينافيه ما في مسائل علي بن جعفر ، عن أخيه ( عليهما السلام ) قال : سألته عمن يروي عنكم تفسيرا وثوابه ( رواية - ظ ) عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في قضاء أو طلاق أو في شئ لم نسمعه قط من مناسك أو شبهه في غير أن يسمى لكم عدوا ، أو يسعنا أن نقول في قوله : الله أعلم إن كان محمد ( آل محمد ) يقولونه ؟ قال : لا يسعكم حتى تستيقنوا [7] .
ما يتعلق بقوله تعالى : * ( يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك ) * - الآية [8] .



[1] ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 9 ، وجديد ج 80 / 31 .
[2] ط كمباني ج 9 / 558 ، وجديد ج 41 / 208 .
[3] ط كمباني ج 5 / 312 ، وجديد ج 13 / 373 .
[4] ط كمباني ج 5 / 313 ، وجديد ج 13 / 377 .
[5] ط كمباني ج 1 / 149 ، وجديد ج 2 / 256 .
[6] ط كمباني ج 1 / 149 ، وجديد ج 2 / 256 .
[7] جديد ج 10 / 266 ، وط كمباني ج 4 / 153 .
[8] ط كمباني ج 9 / 199 - 224 ، وجديد ج 37 / 110 - 207 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 416
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست