باب فيه دخول الشيعة في بلاد الشرك [1] . باب الدخول في بلاد المخالفين والكفار [2] . وتقدم في " بصل " : أنه إذا دخل بلدة يأكل من بصلها حتى يذهب عنه وبائها . ويأتي في " تين " : أن الله اختار من البلدان أربعة ، وفيه تأويلات قوله تعالى : * ( وهذا البلد الأمين ) * . وفي " مصر " : ما يتعلق بالسواد الأعظم . أبو البلاد : اسمه يحيى ، عده النجاشي ممن روى عن الباقر والصادق ( عليهما السلام ) . بلدر : منافع البلادر للبواسير الذكران ، وأنه يبخر به المقعد ثلاث مرات بكيفية أمر به الباقر ( عليه السلام ) ويسقط ثوا ليله [3] . أقول : نقل لي بعض العلماء أنه جرب ذلك فنفعه ، وله منافع مذكورة في " تحفه حكيم مؤمن " از آنجمله گويد : بخور آن زائل كننده بواسير ومسقط دانه است . بلس : قال تعالى : * ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين ) * . / بلس . وباب إبليس وقصصه وبدأ خلقه ومكائده ومصائده وأحوال ذريته والاحتراز عنهم أعاذنا الله من شرورهم [4] . عبادة إبليس وأحواله قبل خلقة آدم [5] . في أنه أعطي ما أعطي لركعتين ركعهما في السماء في أربعة آلاف سنة [6] . وفي الخطبة العلوية : عبد الله ستة آلاف سنة [7] .
[1] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 156 و 136 ، وجديد ج 68 / 200 و 129 . [2] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 224 ، وجديد ج 75 / 392 . [3] ط كمباني ج 14 / 532 ، وجديد ج 62 / 201 . [4] جديد ج 63 / 131 ، وط كمباني ج 14 / 598 . [5] ط كمباني ج 5 / 35 و 37 و 39 ، وجديد ج 11 / 132 و 138 و 139 و 144 . [6] ط كمباني ج 5 / 39 . ونحوه ج 14 / 623 و 633 ، وجديد ج 11 / 142 ، و ج 63 / 235 . [7] ط كمباني ج 14 / 618 . وقريب من ذلك غيره ص 624 و 628 و 614 ، و ج 9 / 382 - 389 ، وجديد ج 14 / 465 ، و ج 39 / 162 ، و ج 63 / 214 و 238 و 240 و 254 .