responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 407


دخول الشيعة في بلاد الشرك

الدخول في بلاد المخالفين والكفار

بلدر : منافع البلادر

بلس : كثرة عبادة إبليس قبل خلقة آدم

باب فيه دخول الشيعة في بلاد الشرك [1] .
باب الدخول في بلاد المخالفين والكفار [2] .
وتقدم في " بصل " : أنه إذا دخل بلدة يأكل من بصلها حتى يذهب عنه وبائها .
ويأتي في " تين " : أن الله اختار من البلدان أربعة ، وفيه تأويلات قوله تعالى :
* ( وهذا البلد الأمين ) * . وفي " مصر " : ما يتعلق بالسواد الأعظم .
أبو البلاد : اسمه يحيى ، عده النجاشي ممن روى عن الباقر والصادق ( عليهما السلام ) .
بلدر : منافع البلادر للبواسير الذكران ، وأنه يبخر به المقعد ثلاث مرات بكيفية أمر به الباقر ( عليه السلام ) ويسقط ثوا ليله [3] .
أقول : نقل لي بعض العلماء أنه جرب ذلك فنفعه ، وله منافع مذكورة في " تحفه حكيم مؤمن " از آنجمله گويد : بخور آن زائل كننده بواسير ومسقط دانه است .
بلس : قال تعالى : * ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين ) * .
/ بلس .
وباب إبليس وقصصه وبدأ خلقه ومكائده ومصائده وأحوال ذريته والاحتراز عنهم أعاذنا الله من شرورهم [4] .
عبادة إبليس وأحواله قبل خلقة آدم [5] .
في أنه أعطي ما أعطي لركعتين ركعهما في السماء في أربعة آلاف سنة [6] .
وفي الخطبة العلوية : عبد الله ستة آلاف سنة [7] .



[1] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 156 و 136 ، وجديد ج 68 / 200 و 129 .
[2] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 224 ، وجديد ج 75 / 392 .
[3] ط كمباني ج 14 / 532 ، وجديد ج 62 / 201 .
[4] جديد ج 63 / 131 ، وط كمباني ج 14 / 598 .
[5] ط كمباني ج 5 / 35 و 37 و 39 ، وجديد ج 11 / 132 و 138 و 139 و 144 .
[6] ط كمباني ج 5 / 39 . ونحوه ج 14 / 623 و 633 ، وجديد ج 11 / 142 ، و ج 63 / 235 .
[7] ط كمباني ج 14 / 618 . وقريب من ذلك غيره ص 624 و 628 و 614 ، و ج 9 / 382 - 389 ، وجديد ج 14 / 465 ، و ج 39 / 162 ، و ج 63 / 214 و 238 و 240 و 254 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 407
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست