responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 385


معجزاتهم المتعلقة بالبقرة

منافع البقر

وتروح بخير - الخبر [1] .
بصائر الدرجات : عن الصادق ( عليه السلام ) قصة البقرة التي آمنت بالنبي ( صلى الله عليه وآله ) ودلت عليه وصائح يصيح بلسان عربي فصيح : لا إله إلا الله رب العالمين محمد رسول الله سيد النبيين وعلي سيد الوصيين [2] .
البقر حيوان قوي كثير المنفعة جعله الله ذلولا ولم يجعل له سلاحا كما للسباع لأنه في رعاية الإنسان ، فالإنسان يدفع عنه عدوه ولو كان له السلاح لصعب على الإنسان ضبطه . وهي أجناس من الجواميس ومن العراب . والبقر ينزو ذكورها على إناثها إذا تمت لها سنة من عمرها في الغالب . وهي كثير المني . وكل الحيوان إناثه أرق صوتا من الذكور إلا البقر ، فإن الأنثى أفخم وأجهر . وليس لجنس البقر ثنايا عليا فهي تقطع الحشيش بالسفلى [3] .
كتاب النجوم : عن ابن عباس ، قال : مرت بالحسن بن علي ( عليه السلام ) بقرة ، فقال :
هذه حبلى بعجلة أنثى لها غرة في جبينها ورأس ذنبها أبيض ، فانطلقوا معها إلى القصاب فذبحها فوجدوها كما قال [4] .
/ بقع .
وفي أن البقرة لم تطأ قبر الحسين ( عليه السلام ) [5] .
إحياء الصادق ( عليه السلام ) بقرة ميتة [6] .
إحياء الكاظم ( عليه السلام ) بقرة ميتة [7] . ورواه الكافي في باب مولد الكاظم ( عليه السلام ) بسند صحيح عن عبد الله بن المغيرة .
تقدم في " برص " : نفع لحم البقر للبرص . وفي رواية الأربعمائة قال ( عليه السلام ) :



[1] ط كمباني ج 14 / 684 ، و ج 23 / 19 ، وجديد ج 64 / 121 ، و ج 103 / 64 .
[2] ط كمباني ج 7 / 415 ، و ج 6 / 292 و 295 ، وجديد ج 27 / 266 ، و ج 17 / 399 و 412 .
[3] ط كمباني ج 14 / 682 ، وجديد ج 64 / 112 .
[4] ط كمباني ج 10 / 91 ، و ج 14 / 157 ، وجديد ج 43 / 328 ، و ج 58 / 273 .
[5] ط كمباني ج 10 / 296 - 298 ، وجديد ج 45 / 395 و 398 و 401 .
[6] ط كمباني ج 11 / 137 ، وجديد ج 47 / 115 .
[7] ط كمباني ج 11 / 247 و 252 ، وجديد ج 48 / 55 و 71 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 385
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست