responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 348


بزر : منافع بزر الخمخم وبزر قطونا

البزار من علماء العامة

من سؤال الزنديق عن الصادق ( عليه السلام ) أن قال : لم لا يجوز أن يكون صانع العالم أكثر من واحد ؟ قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : لا يخلو قولك : " انهما اثنان " من أن يكونا قديمين قويين ، أو يكونا ضعيفين ، أو يكون أحدهما قويا والآخر ضعيفا ، فإن كانا قويين فلم لا يدفع كل واحد منهما صاحبه ويتفرد بالربوبية ؟ وإن زعمت أن أحدهما قوي والآخر ضعيف ثبت أنه واحد - كما نقول - للعجز الظاهر في الثاني - الخبر .
التوحيد : مسندا عن هشام بن الحكم مثله ، وزاد فيه : ثم يلزمك إن ادعيت اثنين فلا بد من فرجة بينهما حتى يكونا اثنين فصارت الفرجة ثالثا بينهما قديما معهما فيلزمك ثلاثة ، وإن ادعيت ثلاثة لزمك ما قلنا في الاثنين حتى يكون بينهم فرجتان فيكونوا خمسة ، ثم يتناهي في العدد إلى ما لا نهاية له في الكثرة [1] . بيان المجلسي [2] كلمات العلماء في تشريح الرواية [3] .
بزر : بزر الخمخم : " در فارسي قدومه " محرك باه ومشهي ومسمن وجهت سرخكردن رخسار ورفع مواد سوداوى وتصفيه صوت ، ومطبوخ آن درشير جهت تسمين أعضاء ورنگ رخسار نافع ، وقدر خوراك تا سه مثقال است . تحفه خواص ديگرى برأي آن نقل كرده .
باب البزر قطونا [4] .
مكارم الأخلاق : عن الصادق ( عليه السلام ) : من حم فشرب تلك الليلة وزن درهمين بزر قطونا أو ثلاثة أمن من البرسام في تلك العلة . وساير منافعه في البحار [5] .
البزار : بياع بزر الكتان أي زيته . ويطلق على أحمد بن عمر البصري صاحب المسند الكبير من علماء العامة .
بزز : المجمع : في الخبر : كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) بزازا . البزاز : صاحب ثياب أمتعة التجارة .



[1] جديد ج 3 / 230 ، وص 231 ، وص 234 .
[2] جديد ج 3 / 230 ، وص 231 ، وص 234 .
[3] جديد ج 3 / 230 ، وص 231 ، وص 234 .
[4] ط كمباني ج 14 / 535 ، وجديد ج 62 / 220 .
[5] ط كمباني ج 14 / 535 ، وجديد ج 62 / 220 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 348
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست