responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 347


البراهمة وعقائدهم

برهن : تأويل البرهان بهم

براهين التوحيد

وتوفي في ربيع الأول [1] .
تفسير فرات بن إبراهيم : النبوي ( صلى الله عليه وآله ) في حقه قال : ولو عاش إبراهيم لكان نبيا [2] .
وفاته وجريان ثلاث سنن في موته ، وقيام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بغسله وكفنه وحنوطه ودفنه ، وبكاء الرسول ( صلى الله عليه وآله ) له [3] . ومدحه [4] .
بكاؤه عليه حين وفاته وكلماته عند ذلك [5] .
البراهمة : قوم لا يجوزون على الله بعثة الرسل ، ولهم عقائد سخيفة . وإن شئت التفصيل فراجع كتاب الملل والنحل والمجمع والقاموس وغيره .
برهن : ما يتعلق بقوله تعالى : * ( أيها الناس قد جائكم برهان من ربكم ) * وأن البرهان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، كما قاله أبو جعفر ( عليه السلام ) [6] .
/ بزز .
ما يتعلق بقوله تعالى : * ( لولا أن رأى برهان ربه ) * [7] .
في زيارة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يوم الغدير المروية عن الإمام الهادي ( عليه السلام ) : أنت الحجة البالغة والمحجة الواضحة والنعمة السابغة والبرهان المنير - الخ .
براهين التوحيد [8] .
منها : برهان التمانع في ذيل رواية الإحتجاج عن هشام بن الحكم أنه قال :



[1] ط كمباني ج 6 / 720 و 669 ، وجديد ج 22 / 202 ، و ج 21 / 409 .
[2] ط كمباني ج 6 / 783 ، و ج 7 / 145 ، و ج 15 كتاب الإيمان ص 116 ، وجديد ج 22 / 458 ، و ج 24 / 264 ، و ج 68 / 54 .
[3] ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 181 و 211 و 212 ، وجديد ج 81 / 380 ، و ج 82 / 90 و 91 .
[4] ط كمباني ج 3 / 81 ، وجديد ج 5 / 294 .
[5] ط كمباني ج 17 / 41 ، و ج 6 / 707 - 712 ، وجديد ج 77 / 140 ، و ج 22 / 151 - 157 .
[6] ط كمباني ج 9 / 108 و 69 ، و ج 6 / 178 ، و ج 4 / 55 ، وجديد ج 35 / 363 ، و ج 36 / 136 ، و ج 16 / 357 ، و ج 9 / 197 .
[7] ط كمباني ج 5 / 183 و 191 و 200 ، وجديد ج 12 / 266 و 301 و 331 .
[8] ط كمباني ج 2 / 72 - 76 ، وجديد ج 3 / 228 - 240 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 347
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست