النبوي الآخر في أن غسل الرأس والجسد بذلك يورث البرص [1] . علل الشرائع : عن الصادق ( عليه السلام ) في حديث : وإياك أن تدلك تحت قدمك بالخزف فإنه يورث البرص - الخبر [2] . مكارم الأخلاق : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : أكل الجرجير بالليل يورث البرص [3] . وفي الرسالة الذهبية للرضا ( عليه السلام ) قال : واللبن والنبيذ الذي يشربه أهله إذا اجتمعا ولد النقرس والبرص [4] . ويأتي في " جذم " و " بطخ " ما يتعلق بذلك . مناقب ابن شهرآشوب : خطب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) امرأة ، فقال أبوها : إن بها برصا ، ولم يكن بها برص ، فقال : " فلتكن كذلك " فبرصت [5] . ما يدفع البرص : مكارم الأخلاق : عن الصادق ( عليه السلام ) قال في مرق لحم البقر : يذهب بالبياض . وعن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى ما يلقون من البرص ، فشكى ذلك إلى الله تعالى فأوحى الله إليه : مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق [6] . المحاسن : ثلاث روايات عن الباقر والصادق ( عليهما السلام ) بمعنى ذلك [7] . باب دفع الجذام والبرص والبهق [8] . باب الدعاء للجذام والبرص والبهق [9] . وفي " دعا " ما يتعلق به .
[1] ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 97 ، وجديد ج 81 / 31 . [2] ط كمباني ج 16 / 3 و 6 ، وجديد ج 76 / 72 و 81 . [3] ط كمباني ج 14 / 863 ، وجديد ج 66 / 237 . [4] ط كمباني ج 14 / 558 ، وجديد ج 62 / 321 . [5] ط كمباني ج 6 / 313 ، وجديد ج 18 / 68 . [6] ط كمباني ج 14 / 833 و 828 ، وجديد ج 66 / 97 و 74 . [7] ط كمباني ج 14 / 858 ، و ج 5 / 309 ، وجديد ج 13 / 360 ، و ج 66 / 216 . [8] ط كمباني ج 14 / 534 ، وجديد ج 62 / 211 . [9] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 203 ، وجديد ج 95 / 78 .