responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 322


ذم البريد في الأخبار

الإبردة ودواؤها

برر : تأويل البر بأمير المؤمنين ( عليه السلام )

كلام النبي ( صلى الله عليه وآله ) في معنى البر

إنهم الأبرار والمتقون

في وصايا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : يا نوف إقبل وصيتي لا تكونن نقيبا ولا عريفا ولا عشارا ولا بريدا [1] .
ذم هذه الأربعة [2] . البردي : نبات يتخذ منه القرطاس .
الإبردة علة تحدث من غلبة البرد والرطوبة تفتر عن الجماع وهمزتها زائدة .
ففي النبوي : التين ينفع من النقرس والإبردة [3] . ويأتي في " حلب " ما يتعلق بذلك .
برر : تفسير الآية الشريفة : * ( ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ) * من كلام العسكري ( عليه السلام ) [4] .
تطبيقه على أمير المؤمنين ( عليه السلام ) [5] .
بريرة / ما يتعلق بقوله تعالى : * ( ليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ) * [6] .
قرب الإسناد : عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) في حديث قال : البر ما اطمأنت به النفس ، والبر ما اطمأن به الصدر ، والإثم ما تردد في الصدر وجال في القلب ، وإن أفتاك الناس وأفتوك [7] .
باب أنهم الأبرار والمتقون - الخ [8] .
روضة الواعظين : عن ابن عباس أنه قال : أساس الدين بني على العقل - إلى أن قال : - ولمثقال ذرة من بر العاقل أفضل من جهاد الجاهل ألف عام [9] .



[1] ط كمباني ج 17 / 100 ، و ج 15 كتاب العشرة ص 211 ، وجديد ج 77 / 383 ، و ج 75 / 342 .
[2] ط كمباني ج 9 / 643 ، وجديد ج 42 / 178 .
[3] ط كمباني ج 14 / 852 ، وجديد ج 66 / 186 .
[4] ط كمباني ج 7 / 174 ، و ج 9 / 473 ، وجديد ج 40 / 203 ، و ج 24 / 381 .
[5] ط كمباني ج 9 / 79 ، و ج 4 / 53 ، وجديد ج 9 / 187 ، و ج 35 / 420 .
[6] ط كمباني ج 1 / 97 ، وجديد ج 2 / 104 .
[7] ط كمباني ج 6 / 250 . ونحوه ص 326 ، وجديد ج 17 / 229 ، و ج 18 / 118 . ونقله في كتاب البيان والتعريف الجزء الأول ص 93 مع زيادة : استفت قلبك في صدره . وقريب منه في الجزء الثاني ص 7 .
[8] ط كمباني ج 7 / 81 ، و ج 9 / 110 ، وجديد ج 36 / 145 ، و ج 24 / 1 .
[9] ط كمباني ج 1 / 32 ، وجديد ج 1 / 94 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 322
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست