responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 282


آداب ركوب البحر وأدعيته

البحيرة وأخواتها من الأصنام

تفسير علي بن إبراهيم ، الكافي ، من لا يحضره الفقيه : عن السجاد ( عليه السلام ) قال :
من الآيات التي قدرها الله للناس مما يحتاجون إليه البحر الذي خلقه الله تعالى بين السماء والأرض ، قال : وإن الله قدر فيه مجاري الشمس والقمر والنجوم والكواكب - الخبر [1] .
التوحيد : عن جميل قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) : هل في السماء بحار ؟ قال :
نعم ، أخبرني أبي ، عن أبيه ، عن جده ( عليهم السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إن في السماوات السبع لبحارا عمق أحدهما مسيرة خمسمائة عام ، فيها ملائكة قيام منذ خلقهم الله عز وجل ، والماء إلى ركبهم - الخبر [2] .
مكالمة البحر مع موسى بن عمران [3] .
باب ركوب البحر وآدابه وأدعيته [4] . يأتي في " غرق " : ما يؤمن من الغرق .
ما يتعلق بقوله تعالى : * ( ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام ) * .
تفسير العياشي : عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في هذه الآية قال :
إن أهل الجاهلية كانوا إذا ولدت الناقة ولدين في بطن قالوا : وصلت ، فلا يستحلون ذبحها ولا أكلها ، وإذا ولدت عشرا جعلوها سائبة فلا يستحلون ظهرها ولا أكلها .
و " الحام " : فحل الإبل لم يكونوا يستحلون ، فأنزل الله أن الله لم يحرم شيئا من هذا [5] .
وعن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : البحيرة إذا ولدت ولد ولدها بحرت [6] .
كلمات المفسرين في الآية [7] .
باب البحيرة وأخواتها [8] .



[1] ط كمباني ج 14 / 125 ، وجديد ج 58 / 146 - 148 .
[2] ط كمباني ج 14 / 228 ، وجديد ج 59 / 182 .
[3] ط كمباني ج 5 / 250 ، وجديد ج 13 / 122 .
[4] ط كمباني ج 16 / 80 ، وجديد ج 76 / 283 .
[5] تفسير العياشي ج 1 / 347 .
[6] ط كمباني ج 14 / 690 ، و ج 4 / 56 ، وجديد ج 9 / 199 ، و ج 64 / 143 - 146 ، والبرهان ، سورة المائدة ص 308 .
[7] ط كمباني ج 4 / 27 ، وجديد ج 9 / 82 .
[8] ط كمباني ج 14 / 689 ، وجديد ج 64 / 143 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست