responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 218


قلة عدد المؤمنين

أحوال المؤمن في صلب الكافر

في نزول قوله تعالى : * ( أفمن كان مؤمنا ( يعني أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ) كمن كان فاسقا ) * يعني الوليد بن عقبة . الروايات في ذلك كثيرة من طرق الخاصة والعامة [1] .
حديث عمر بن الخطاب عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : إن السماوات السبع والأرضين السبع لو وضعا في كفة ، ثم وضع إيمان علي في كفة لرجح إيمان علي بن أبي طالب [2] .
تفسير قوله تعالى : * ( أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر ) * وأن المراد بمن آمن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) [3] .
في أن المؤمنين بالنسبة إلى غيرهم كالشعرة البيضاء في الثور الأسود في الليل الغابر [4] .
باب قلة عدد المؤمنين [5] .
الخصال : عن الحلبي قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : إن المؤمن لا تكون سجيته الكذب ، ولا البخل ، ولا الفجور ، ولكن ربما ألم بشئ من هذا لا يدوم عليه . فقيل له : أفيزني ؟ قال : نعم ، هو مفتن تواب ، ولكن لا يولد له من تلك النطفة [6] . ألم بمعنى قارب .
إعلام الدين : عن جابر ، عن الباقر ( عليه السلام ) قال : للمؤمن على الله تعالى عشرون خصلة يفي له بها : له على الله تعالى أن لا يفتنه ولا يضله - الخبر [7] .
ما يتعلق بأحوال المؤمن في صلب الكافر [8] .



[1] ط كمباني ج 9 / 316 ، وجديد ج 38 / 234 ، وكتاب الغدير ط 2 ج 2 / 46 .
[2] كتاب الغدير ط 2 ج 2 / 299 ، وط كمباني ج 9 / 316 و 320 و 480 ، وجديد ج 38 / 233 و 249 ، و ج 40 / 236 .
[3] ط كمباني ج 9 / 317 و 89 ، وجديد ج 36 / 34 ، و ج 38 / 236 و 237 .
[4] ط كمباني ج 8 / 11 ، وجديد ج 28 / 51 .
[5] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 42 ، وجديد ج 67 / 157 .
[6] ط كمباني ج 3 / 97 ، و ج 15 كتاب الإيمان ص 232 ، وجديد ج 6 / 20 ، و ج 69 / 67 .
[7] ط كمباني ج 7 / 384 ، و ج 15 كتاب الإيمان ص 39 ، وجديد ج 27 / 122 ، و ج 67 / 145 .
[8] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 22 ، وجديد ج 67 / 77 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 218
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست