responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 190


سؤال موسى عن الله تخفيف الصلاة عن هذه الأمة

ذكر كثرة هذه الأمة في القيامة

شفاعته لامته

العداوة بينهم إلا أن ينزغ الشيطان بينهم فيطيعوه - الخ [1] .
في أنه لما فرض الله تعالى في ليلة المعراج لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأمته خمسين صلاة ، قال موسى لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إن أمتك آخر الأمم وأضعفها لا تستطيع ذلك فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف ، فرجع وسأل التخفيف حتى بلغ خمسا . وقال الصادق ( عليه السلام ) : جزى الله موسى عن هذه الأمة خيرا [2] .
ورواه العامة ، كما في البخاري [3] .
وفي ذيله نداء إبراهيم : يا محمد إقرأ أمتك عني السلام وأخبرهم أن الجنة ماؤها عذب وتربتها طيبة قيعان بيض ، غرسها سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ، فمر أمتك فليكثروا من غرسها [4] .
باب فيه ذكر كثرة أمة محمد ( صلى الله عليه وآله ) في القيامة [5] . وفيه الروايات أن أهل الجنة مائة وعشرون صفا ثمانون منها أمة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) [6] . ويأتي في " صفف " ما يتعلق بذلك .
باب فضائل أمته ( صلى الله عليه وآله ) وما أخبر بوقوعه فيهم ونوادر أحوالهم [7] .
شفاعة النبي ( صلى الله عليه وآله ) لامته [8] . ويأتي في " شفع " ما يتعلق به .
وفي " ثلث " : أن أمة محمد ( صلى الله عليه وآله ) لا يسلط عليهم عدو من غيرهم ولا يهلكون جوعا ، وفي " خدم " : أنهم يستخدمون ولا يستخدمون .
الخصال : النبوي الصادقي ( عليه السلام ) : لم تعط أمتي أقل من ثلاث : الجمال والصوت



[1] ط كمباني ج 5 / 275 ، وجديد ج 13 / 219 .
[2] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 19 و 17 ، و ج 6 / 378 و 379 و 382 ، و ج 2 / 99 ، وجديد ج 82 / 251 و 257 ، و ج 18 / 330 و 335 و 348 ، و ج 3 / 320 .
[3] صحيح البخاري ج 1 كتاب الصلاة ص 98 .
[4] ط كمباني ج 6 / 379 ، وجديد ج 18 / 335 .
[5] ط كمباني ج 3 / 228 ، وجديد ج 7 / 130 ، وص 131 .
[6] ط كمباني ج 3 / 228 ، وجديد ج 7 / 130 ، وص 131 .
[7] ط كمباني ج 6 / 780 ، وجديد ج 22 / 441 .
[8] ط كمباني ج 3 / 299 - 308 ، وجديد ج 8 / 34 - 63 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 190
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست