responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 183


آموص : " آموص " من أنبياء بني إسرائيل

أمع : " لا تكونن إمعة " ومعناه

أمل : ذم من أمل غير الله تعالى

فقال : ما هو ؟ فذهبت أصفه ، فقال : أليس اليحامير ؟ قلت : بلى ، قال : أليس تأكلونه بالخل والخردل والأبزار ؟ قلت : بلى ، قال : لا بأس به .
في القاموس : الآمص والآميص : طعام يتخذ من لحم عجل بجلده أو مرق السكباج المبرد المصفى من الدهن [1] .
في المجمع : في الفقيه لا بأس بأكل الآمص ، ثم ذكر كلام القاموس .
آموص : آموص : هو من أنبياء بني إسرائيل ، كما في الناسخ . وظهوره في سنة 4585 من الهبوط .
أمع : السرائر : من كتاب المشيخة لابن محبوب ، عن الفضل ، عن أبي الحسن موسى ( عليه السلام ) قال : قال لي : أبلغ خيرا وقل خيرا ، ولا تكونن إمعة " مكسورة الألف مشددة الميم المفتوحة والعين الغير المعجمة " . قال : وما الإمعة ؟ قال : لا تقولن : أنا مع الناس ، وأنا كواحد من الناس ، إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : أيها الناس إنما هما نجدان : نجد خير ، ونجد شر ، فما بال نجد الشر أحب إليكم من نجد الخير [2] .
/ أمل .
أقول : إمعة أصله أنا معه فكسرت الهمزة وأسكنت النون وأدغمت في الميم يعني أنا مع غيري تابع له ولا رأي لي .
أمل : ذم من أمل غير الله تعالى وأن الله يقطع أمله .
كتاب العتيق الغروي : نوف البكالي ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) في حديث أن الله يقول : وعزتي وجلالي لأقطعن أمل كل من يؤمل غيري باليأس ، ولأكسونه ثوب المذلة في الناس ، ولأبعدنه من قربي ، ولأقطعنه عن وصلي ، ولأخملن ذكره حين يرعى غيري ، أيؤمل ويله لشدائده غيري ، وكشف الشدائد بيدي ، ويرجو سواي



[1] ط كمباني ج 14 / 752 ، وجديد ج 65 / 85 .
[2] ط كمباني ج 1 / 90 و 75 ، وجديد ج 2 / 21 و 82 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 183
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست