responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 175


أمر : مدح الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

إثبات الأمر بين الأمرين

في أنهم أولو الأمر

أحوال الملوك والامراء

أبواب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر [1] .
باب فيه إثبات الأمر بين الأمرين [2] .
تفسير قوله تعالى : * ( أمرنا مترفيها ) * [3] . أمرنا بالتشديد .
بيان فضل بن شاذان في دلالة آية أولي الأمر وهو قوله تعالى : * ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) * على إمامة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) [4] .
يأتي في " ثلث " : العلوي ( عليه السلام ) : وإنما أمر بطاعة أولي الأمر لأنهم معصومون مطهرون لا يأمرون بمعصيته .
باب أنهم أولو الأمر [5] .
الكافي : عن الصادق ( عليه السلام ) في قصة إبراهيم وما أوحى الله إليه وأنه مما أوحى الله تعالى إليه : ولابد من إمرة في الأرض برة أو فاجرة [6] .
أحوالهم وما يتعلق بهم [7] .
باب أحوال الملوك والأمراء - الخ [8] .
التمحيص : النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : أن العبد المؤمن ليطلب الإمارة والتجارة ، حتى إذا أشرف من ذلك على ما كان يهوي بعث الله ملكا ، وقال له : عق عبدي وصده عن أمر لو استمكن منه أدخله النار فيقبل الملك فيصده بلطف الله - الخ [9] .
الخصال : عن الصادق ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : صنفان من أمتي إذا صلحا صلحت أمتي وإذا فسدا فسدت أمتي ، قيل : يا رسول الله ومن هما ؟



[1] ط كمباني ج 21 / 110 ، وجديد ج 100 / 68 .
[2] ط كمباني ج 3 / 2 ، وجديد ج 5 / 2 .
[3] ط كمباني ج 3 / 51 ، وجديد ج 5 / 182 و 185 ، والبرهان ، سورة الأسرى ص 600 وفيه قراءة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
[4] ط كمباني ج 4 / 180 ، وجديد ج 10 / 375 .
[5] ط كمباني ج 7 / 59 ، وجديد ج 23 / 283 .
[6] ط كمباني ج 5 / 124 ، و ج 7 / 123 ، وجديد ج 12 / 47 ، و ج 24 / 157 .
[7] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 209 - 217 ، وجديد ج 75 / 334 - 367 .
[8] جديد ج 75 / 335 .
[9] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 64 ، وجديد ج 67 / 243 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 175
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست