responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 150


أخبار في أصول الأخلاق

عندهم أصول العلم

ومنها : قوله تعالى : * ( فافعلوا ما تؤمرون ) * . علل الشرائع : النبوي ( صلى الله عليه وآله ) في حديث : فافعلوا ما تؤمرون [1] .
الإحتجاج : عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : انظروا رحمكم الله ما تؤمرون به فامضوا له - الخ [2] .
إكمال الدين ، علل الشرائع ، أمالي الصدوق ، رجال الكشي ، الإحتجاج : قال الصادق ( عليه السلام ) : يا هشام إذا أمرتكم بشئ فافعلوه [3] .
ومنها : ما كتبه الكاظم ( عليه السلام ) للرشيد [4] . يأتي إجماله في " أمر " . ويأتي في " طوق " و " وسع " ما يتعلق بذلك .
أمالي الصدوق : العلوي ( عليه السلام ) : أصل الإنسان لبه ، وعقله دينه ، ومروته حيث يجعل نفسه [5] . وفي النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : أصله عقله [6] .
مصباح الشريعة : قال الصادق ( عليه السلام ) : العلم أصل كل حال سني ، ومنتهى كل منزلة رفيعة - الخ [7] .
باب أنهم عندهم مواد العلم وأصوله [8] .
بصائر الدرجات : قال ( صلى الله عليه وآله ) : يا علي أنت أصل الدين ومنار الإيمان - الخبر [9] .
في كلمات أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : من طلب العقل المتعارف فليعرف صورة الأصول والفضول ، فإن كثيرا من الناس يطلبون الفضول ويضعون الأصول ، فمن



[1] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 283 . وتمامه ج 16 / 38 و 106 ، وجديد ج 95 / 348 ، و ج 76 / 174 و 357 .
[2] ط كمباني ج 8 / 440 . وقريب منه ص 721 ، وجديد ج 32 / 223 ، و ج 34 / 249 .
[3] ط كمباني ج 7 / 3 ، وجديد ج 23 / 6 .
[4] ط كمباني ج 11 / 269 ، و ج 4 / 148 ، و ج 1 / 143 و 144 ، وجديد ج 48 / 124 ، و ج 10 / 244 ، و ج 2 / 238 و 240 .
[5] ط كمباني ج 1 / 29 ، وجديد ج 1 / 82 .
[6] ط كمباني ج 1 / 31 ، و ج 6 / 764 ، و ج 15 كتاب الأخلاق ص 95 ، وجديد ج 1 / 89 ، و ج 22 / 382 ، و ج 70 / 289 .
[7] ط كمباني ج 1 / 79 ، وجديد ج 2 / 31 .
[8] ط كمباني ج 1 / 115 ، وجديد ج 2 / 172 .
[9] ط كمباني ج 7 / 2 ، وجديد ج 23 / 3 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست