responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 125


أزر : آزر عم إبراهيم

الحذر عن إسبال الإزار

أزف : يوم الآزفة يعني القيامة

أزم : المأزم وما يتعلق به

أزر : آزر كان عم إبراهيم لا أبا ، والعرب تسمي العم أبا ، كما تقدم في " أبى " . وهو كان منجما لنمرود [1] .
جملة من أحواله [2] .
كلمات العلماء في حقه [3] .
تحف العقول : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : وأتزر إلى نصف الساق وإياك وإسبال الإزار والقميص فإن ذلك من المخيلة والله لا يحب المخيلة [4] . الإسبال : الإرخاء .
النبوي : إياك وإسبال الإزار من المحاقلة ، قال تعالى : * ( ان الله لا يحب كل مختال فخور ) * - الخبر [5] .
نهج البلاغة : وقد رئي عليه إزار خلق مرقوع ، فقيل له في ذلك ، فقال : يخشع له القلب ، وتذل به النفس ، ويقتدي به المؤمنون [6] . وما يتعلق به في الوسائل [7] .
أزف : قوله تعالى في النجم : * ( أزفت الآزفة ) * وفي المؤمن * ( وأنذرهم يوم الآزفة ) * . يعني بالآزفة : القيامة . وأزف يعني قرب ، ويحتمل تأويلها بالرجعة لتأويل القيامة والساعة بها وبزمان الظهور . ما يتعلق به [8] .
/ أسد .
أزم : المأزم : الطريق الضيق بين الجبلين ، ويقال للموضع الذي بين عرفة والمشعر : مأزمان ، وكان ( صلى الله عليه وآله ) إذا حج يمر بالمأزمين ويبول هنا لأنه أول



[1] ط كمباني ج 14 / 148 و 150 ، وجديد ج 58 / 237 و 248 .
[2] ط كمباني ج 5 / 114 - 124 ، وجديد ج 12 / 14 - 48 .
[3] ط كمباني ج 6 / 28 ، وجديد ج 15 / 117 .
[4] ط كمباني ج 17 / 42 ، وجديد ج 77 / 145 .
[5] ط كمباني ج 16 / 105 ، وجديد ج 76 / 355 .
[6] ط كمباني ج 8 / 738 ، وجديد ج 34 / 343 .
[7] الوسائل ج 3 / 367 ، والمستدرك ج 1 / 210 .
[8] ط كمباني ج 3 / 205 ، وجديد ج 7 / 57 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست