responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 122


قضايا الأرضة مع سليمان

أرق : دفع الأرق

أرك : تفسير قوله تعالى : ( على الأرائك ينظرون )

بصائر الدرجات : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) يوما لأصحابه :
حياتي خير لكم ومماتي خير لكم . قال : فقالوا : يا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) هذا حياتك نعم ، فكيف مماتك ؟ قال : إن الله حرم لحومنا على الأرض أن تطعم منها شيئا [1] .
في أن الأرضة دبت في عصا سليمان ، فلما أكلت جوفها انكسرت العصا وخر سليمان على وجهه فشكرت الجن صنيعها ، فلأجل ذلك لا توجد الأرضة في مكان إلا وعندها ماء وطين [2] .
بيان ذلك [3] .
قضاياها مع سليمان [4] .
وهي التي سلطها الله تعالى على الصحيفة القاطعة ، فأكلت جميع ما فيها إلا كلمة بسمك اللهم ، كما يأتي في " صحف " .
عن القزويني أنه إذا أتى عليها سنة نبت لها جناحان يطير بهما ، والنمل عدو لها وهو أصغر منها فيأتيها من خلفها فيحملها ويمشي بها إلى حجره وإذا أتاها مستقبلا لا يغلبها لأنها تقاومه . انتهى .
أرق : لدفع الأرق [5] . الأرق : محركة السهر . ويأتي في " سهر " .
أرك : قوله تعالى : * ( على الأرائك ينظرون ) * . الأرائك جمع أريكة .
وهي سرير منجد مزين أو كلما اتكئ عليه . ما يتعلق به في البحار [6] .
علل الشرائع : النبوي الصادقي ( عليه السلام ) : أصحاب الأراك لا حج لهم . يعني الذين يقفون عند الأراك [7] .



[1] ط كمباني ج 6 / 806 و 807 ، و ج 7 / 422 ، وجديد ج 22 / 550 و 551 ، و ج 27 / 299 .
[2] ط كمباني ج 5 / 366 ، و ج 14 / 587 و 581 و 585 و 634 ، وجديد ج 63 / 54 و 79 و 70 و 279 ، و ج 14 / 137 - 142 .
[3] ط كمباني ج 14 / 665 ، وجديد ج 64 / 51 .
[4] ط كمباني ج 5 / 362 ، وجديد ج 14 / 121 .
[5] ط كمباني ج 16 / 51 و 52 و 54 ، وجديد ج 76 / 213 و 219 .
[6] ط كمباني ج 3 / 324 و 327 و 337 ، وجديد ج 8 / 116 و 124 و 160 .
[7] ط كمباني ج 21 / 58 ، وجديد ج 99 / 252 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست