نقل في البرهان [1] رواية شريفة مفصلة في خلقة آدم عن كتاب تحفة الإخوان للسيد ابن طاووس لم يذكرها في البحار . كلام مولانا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) في صفة خلق آدم المنقول من النهج [2] . رواية الشيخ أبي الحسن البكري في خلقة آدم [3] . صفة آدم نقلا عن التوراة [4] . النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : إذا نفخ فيه الروح وعطس قال : الحمد لله رب العالمين [5] . توضيح الخبر المشكل وهو أنه شكى آدم إلى الله عز وجل من حر الشمس فأغمزه جبرئيل ، فصير طوله سبعين ذراعا بذراعه ، وأغمز حواء فصير طولها خمسة وثلاثين ذراعا بذراعها [6] . باب سجود الملائكة ومعناه ، ومدة مكثه في الجنة ، وأنها أية جنة كانت ، ومعنى تعليمه الأسماء [7] . ويأتي في " سما " ما يتعلق بالأسماء . باب ارتكاب ترك الأولى ومعناه وكيفية قبول توبته ، والكلمات التي تلقاها من ربه [8] . ذكر هبوط آدم وحواء إلى الأرض ، وبناء البيت وتحديد المسجد والحرم وعلة الطواف والسعي ، وكيفية حجه [9] . ويأتي في " حجج " : أنه حج سبعمائة حجة وثلاثمائة عمرة .
[1] البرهان ، سورة الحجر ص 548 . [2] ط كمباني ج 5 / 32 ، و ج 17 / 83 ، وجديد ج 11 / 122 ، و ج 77 / 302 . [3] ط كمباني ج 6 / 7 ، وجديد ج 15 / 26 . [4] ط كمباني ج 14 / 471 ، وجديد ج 61 / 286 . [5] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 136 ، و ج 5 / 47 و 28 و 32 و 38 ، و ج 6 / 50 ، وجديد ج 11 / 175 و 106 و 121 و 141 ، و ج 15 / 217 ، و ج 68 / 130 . [6] ط كمباني ج 5 / 34 و 30 ، وجديد ج 11 / 127 و 113 . [7] ط كمباني ج 14 / 51 ، و ج 17 / 82 ، و ج 5 / 35 و 178 ، و ج 4 / 129 ، وجديد ج 57 / 212 ، و ج 77 / 299 ، و ج 11 / 130 ، و ج 10 / 168 ، و ج 12 / 251 . [8] ط كمباني ج 5 / 41 ، وجديد ج 11 / 155 ، وكتاب الغدير ط 2 ج 7 / 300 . [9] ط كمباني ج 5 / 43 - 53 و 56 و 57 ، وجديد ج 11 / 162 - 197 و 208 و 209 و 211 .