responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 36


الأشأم ، أما إنها لا تعدم الأشقياء الفجرة [1] .
المحاسن : عن الوشاء ، عن إسحاق بن جعفر ، قال : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) :
يا بني اتخذ الغنم ولا تتخذ الإبل [2] .
المحاسن : النبوي الصادقي ( عليه السلام ) : الإبل عن لأهلها . والنبوي العلوي ( عليه السلام ) :
قال ( صلى الله عليه وآله ) في الإبل : تلك أعنان الشياطين . ويأتي خيرها من الجانب الأشأم . قيل :
إن سمع الناس هذا تركوها . قال : إذا لا يعدمها الأشقياء الفجرة [3] .
والصادقي ( عليه السلام ) : إنها كثيرة المصائب [4] .
الخصال : في رواية الأربعمائة : اطلبوا الخير في أخفاف الإبل ، وأعناقها صادرة وواردة [5] .
أسامي آبال النبي ( صلى الله عليه وآله ) وما يتعلق بها [6] .
النبوي ( صلى الله عليه وآله ) حين نزل المدينة وطلبوا منه النزول عليهم قال : خلوا سبيلها فإنها مأمورة - يعني ناقته - [7] .
الكافي : عن الجعفري ، سمعت أبا الحسن ( عليه السلام ) يقول : أبوال الإبل خير من ألبانها ويجعل الله الشفاء في ألبانها [8] .
طب الأئمة : كان بمفضل بن عمر ربو شديد يعني ضيق النفس فشكى إلى أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، فقال له : إشرب أبوال اللقاح ( اللقاح : الإبل الحلوب ) فشرب وبرأ [9] .



[1] ط كمباني ج 23 / 19 ، و ج 14 / 684 . والكلمات في ذلك ص 685 ، وجديد ج 103 / 64 ، و ج 64 / 121 - 123 .
[2] جديد ج 64 / 130 ، و ط كمباني ج 14 / 686 .
[3] ط كمباني ج 14 / 687 ، وجديد ج 64 / 134 .
[4] ط كمباني ج 14 / 687 ، وغيرها ص 688 و 689 ، وجديد ج 64 / 135 - 143 . وروي ذلك كله مع غيره في الوسائل ج 8 / 367 .
[5] ط كمباني ج 4 / 116 ، وجديد ج 10 / 108 .
[6] ط كمباني ج 6 / 124 ، وجديد ج 16 / 108 .
[7] ط كمباني ج 6 / 427 - 431 ، وجديد ج 19 / 107 - 123 .
[8] ط كمباني ج 14 / 507 ، وجديد ج 62 / 84 .
[9] ط كمباني ج 14 / 528 ، وجديد ج 62 / 182 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست