responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 329


الكافي . ومثله صحيحة أبي بصير المروية في الكافي والتهذيب إلى قوله : والأعرابي .
وفي التهذيب مسندا عن عبد الله بن يزيد قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن المجذوم والأبرص يؤمان المسلمين ؟ فقال : نعم . قلت : هل يبتلي الله بهما المؤمن ؟
قال : نعم ، وهل كتب الله البلاء إلا على المؤمن ؟ ونحوه رواية الحسين بن أبي العلاء ، عن الصادق ( عليه السلام ) المروية عن المحاسن .
أقول : حمل الشيخ الروايات المجوزة على حال الضرورة وغيره على الكراهة . ومن الروايات المانعة مضافا إلى ما تقدم ما في البحار [1] .
الكافي : عن ناجية قال : قلت لأبي جعفر ( عليه السلام ) : إن المغيرة يقول : إن المؤمن لا يبتلى بالجذام ولا بالبرص ، ولا بكذا ولا بكذا ، فقال : إن كان لغافلا عن صاحب ياسين إنه كان مكنعا . ثم رد أصابعه ، فقال : كأني أنظر إلى تكنيعه ، أتاهم فأنذرهم ، ثم عاد إليهم من الغد فقتلوه ، ثم قال : إن المؤمن يبتلي بكل بلية ويموت بكل ميتة ، إلا أنه لا يقتل نفسه [2] . المغيرة : هو مغيرة بن سعيد ، ذكرنا في رجالنا [3] ذمه ولعنه .
ذهاب برص رجل بدعاء مولانا علي الهادي ( عليه السلام ) [4] .
/ برغث .
مجئ أعرابي أبرص إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فتفل من فيه عليه ، فقام من عنده صحيحا سالما [5] .
شفاء برص بنت فرعون بريق موسى بن عمران [6] . وما يتعلق به [7] .



[1] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 627 و 633 و 634 . وسائر الروايات في ذمه . ج 3 / 77 ، و ج 5 / 254 ، وجديد ج 5 / 279 ، و ج 13 / 136 ، و ج 88 / 75 و 102 و 109 .
[2] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 53 ، و ج 18 كتاب الطهارة ص 139 ، و ج 5 / 398 ، وجديد ج 67 / 201 ، و ج 14 / 274 ، و ج 81 / 196 .
[3] رجالنا ج 7 / 470 .
[4] ط كمباني ج 12 / 133 ، وجديد ج 50 / 146 .
[5] ط كمباني ج 4 / 103 ، و ج 6 / 267 و 306 ، وجديد ج 10 / 46 ، و ج 17 / 294 ، و ج 18 / 39 .
[6] ط كمباني ج 5 / 230 ، وجديد ج 13 / 55 و 54 .
[7] ط كمباني ج 13 / 171 ، وجديد ج 52 / 269 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 329
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست