responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 248


يوم بدر [1] . وقيل : هي سبع مثاقيل أو أربعون درهما [2] .
ثم قال : وفي عرف الأطباء عشرة دراهم وخمسة أسباع درهم .
ويظهر من روايات مهر النساء : أن مهر السنة خمسمائة درهم اثنتي عشر أوقية ونصفا . أن الأوقية أربعون درهما [3] .
أول : بصائر الدرجات : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لقد أسرى بي ربي فأوحى إلي من وراء الحجاب ما أوحى ، وكلمني وكان مما كلمني أن قال : يا محمد علي الأول ، وعلي الآخر ، والظاهر والباطن ، وهو بكل شئ عليم . فقال : يا رب أليس ذلك أنت ؟ قال : فقال : يا محمد أنا الله لا إله إلا أنا - إلى أن قال : - أنا الأول ولا شئ قبلي ، وأنا الآخر فلا شئ بعدي ، وأنا الظاهر فلا شئ فوقي ، وأنا الباطن فلا شئ تحتي ، وأنا الله لا إله إلا أنا بكل شئ عليم ، يا محمد علي الأول : أول من أخذ ميثاقي ( قه - خ ل ) من الأئمة ، يا محمد علي الآخر : آخر من أقبض روحه من الأئمة وهي الدابة التي تكلمهم ، يا محمد علي الظاهر : أظهر عليه جميع ما أوحيته إليك ، ليس لك أن تكتم منه شيئا ، يا محمد علي الباطن :
أبطنته سري الذي أسررته إليك فليس فيما بيني وبينك سر أزويه يا محمد عن علي ، ما خلقت من حلال أو حرام إلا وعلي عليم به [4] .
تكلم الشمس معه وقولها : يا أخا رسول الله يا أول يا آخر ، يا ظاهر يا باطن ، يا من هو بكل شئ عليم وشرح النبي ( صلى الله عليه وآله ) له [5] .
مناقب ابن شهرآشوب : سئل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : كيف أصبحت ؟ فقال :



[1] ط كمباني ج 6 / 457 ، وجديد ج 19 / 242 .
[2] ط كمباني ج 14 / 921 و 562 ، وجديد ج 66 / 520 ، و ج 62 / 338 .
[3] ط كمباني ج 23 / 81 ، وجديد ج 103 / 349 .
[4] ط كمباني ج 6 / 390 ، و ج 9 / 435 و 645 ، و ج 13 / 217 ، و ج 19 كتاب الدعاء ص 117 ، وجديد ج 18 / 377 ، و ج 40 / 38 ، و ج 94 / 180 ، و ج 53 / 68 ، و ج 42 / 189 .
[5] ط كمباني ج 9 / 551 مكررا . ونحوه ص 53 ، وجديد ج 35 / 278 ، و ج 41 / 180 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 248
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست