responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 225


أن تقطعه ( يعني الرضا ( عليه السلام ) ) عن حجة واحدة فقط ، فقال سليمان : حسبك - الخ [1] .
سؤالات المأمون عن الرضا ( عليه السلام ) عن آيات أشكلت عليه [2] .
سؤالاته عنه عما يوهم عدم عصمة الأنبياء [3] .
احتجاجه على الفقهاء في فضل علي ( عليه السلام ) وخلافته ، ورده الأخبار الموضوعة في فضائل الثلاثة [4] .
قوله للرضا ( عليه السلام ) : فكرت في أمرنا وأمركم ونسبنا ونسبكم فوجدت الفضيلة فيه واحدة ، ورأيت اختلاف شيعتنا في ذلك محمولا على الهوى والمعصية [5] .
كلماته معه في آية المباهلة [6] .
وفي خبر اللوح الناص على الأئمة الاثني عشر ( عليهم السلام ) إن المكذب بالثامن مكذب بكل أوليائي ، وعلي وليي وناصري ، ومن أضع عليه أعباء النبوة وأمنحه بالاضطلاع بها ، يقتله عفريت مستكبر ، يدفن بالمدينة التي بناها العبد الصالح إلى جنب شر خلقي - الخبر ( 7 ) .
وفي رواية أخرى يقتله عفريت كافر بالمدينة التي بناها العبد الصالح إلى جنب شر خلق الله - الخ ( 8 ) .
علل الشرائع ، عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) ، أمالي الصدوق : في خبر ولاية العهد قال المأمون للرضا ( عليه السلام ) : إنك تتلقاني أبدا بما أكرهه ، وقد آمنت سطوتي ، فبالله



[1] ط كمباني ج 4 / 168 ، و ج 12 / 53 ، وجديد ج 10 / 329 ، و ج 49 / 178 .
[2] ط كمباني ج 4 / 172 ، وجديد ج 10 / 342 .
[3] ط كمباني ج 5 / 20 و 44 ، وجديد ج 11 / 78 و 164 .
[4] إحقاق الحق ج 3 / 184 في ذيل الورقة ، فإنه لطيف ، وط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 15 ، و ج 12 / 57 ، وجديد ج 72 / 139 ، و ج 49 / 189 ، وكتاب الغدير ط 2 ج 1 / 210 .
[5] ط كمباني ج 4 / 174 ، و ج 12 / 56 ، و ج 20 / 64 ، و ج 7 / 239 ، وجديد ج 10 / 349 ، و ج 49 / 188 ، و ج 96 / 244 ، و ج 25 / 242 .
[6] جديد ج 10 / 350 ، و ج 35 / 257 ، و ج 49 / 188 ، وط كمباني ج 4 / 174 ، و ج 12 / 56 ، و ج 9 / 49 . ( 7 و 8 ) ط كمباني ج 9 / 121 ، وص 122 ، وجديد ج 36 / 196 - 203 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 225
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست