responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 171


ما يتعلق باسم الله [1] .
كلمات الصدوق في معناه واشتقاقه [2] .
أقول : في مقدمة البرهان [3] : روى العياشي في تفسيره عن أبي بصير ، قال :
سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : " لا تتخذوا الهين اثنين إنما هو إله واحد " يعني بذلك ولا تتخذوا إمامين إنما هو إمام واحد .
وفي كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا : عن علي بن أسباط ، عن إبراهيم الجعفري ، عن أبي الجارود ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قوله تعالى : * ( أأله مع الله ) * - الآية ، قال : أي إمام هدى مع إمام ضلال في قرن واحد .
ونقل القمي في تفسير قوله تعالى : * ( ومن يقل منهم إني إله من دونه ) * أن المراد من زعم أنه إمام وليس بإمام .
وفي الكافي وغيبة النعماني عن جابر قال : سألت الباقر ( عليه السلام ) عن قوله تعالى : * ( ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ) * قال : هم أولياء فلان وفلان اتخذوهم أئمة دون الإمام الذي جعله للناس إماما - إلى آخر ما أفاده .
/ إلى .
الآية الأولى في سورة النحل ذكرها في البرهان [4] . والثانية في سورة النمل ذكرها فيه [5] . والثالثة في الأنبياء ذكرها فيه [6] . والرابعة في البقرة ذكرها فيه [7] .
وهذه الروايات نقلها في البحار [8] ويأتي في " ندد " ما يتعلق بذلك .



[1] ط كمباني ج 2 / 150 مكررا ، وجديد ج 4 / 160 .
[2] جديد ج 4 / 187 .
[3] مقدمة البرهان ص 40 .
[4] تفسير البرهان ص 576 ، وص 779 ، وص 687 ، وص 109 .
[5] تفسير البرهان ص 576 ، وص 779 ، وص 687 ، وص 109 .
[6] تفسير البرهان ص 576 ، وص 779 ، وص 687 ، وص 109 .
[7] تفسير البرهان ص 576 ، وص 779 ، وص 687 ، وص 109 .
[8] الأولى في ط كمباني ج 7 / 74 ، وجديد ج 23 / 357 ، والثانية في ط كمباني ج 7 / 75 ، وجديد ج 23 / 361 ، والثالثة في ط كمباني ج 9 / 99 ، وجديد ج 36 / 89 ، والرابعة في ط كمباني ج 7 / 74 ، و ج 8 / 218 ، و ج 15 كتاب الكفر ص 14 ، وجديد ج 23 / 359 ، و ج 30 / 220 ، و ج 72 / 137 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 171
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست