responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 166


إلف مألوف [1] . يعني أن المؤمن ينبغي أن يكون آلفا مستأنسا بالخلق ، مستأنسا به غير نافر ولا منفور منه [2] .
الكافي : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أفاضلكم أحسنكم أخلاقا الموطئون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون وتوطأ رحالهم [3] .
الكافي : عن الصادق ( عليه السلام ) ، قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : المؤمن مألوف ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف [4] .
نهج البلاغة : قال ( عليه السلام ) : قلوب الرجال وحشية فمن تألفها أقبلت إليه ( عليه - خ ل ) [5] .
وقال : طوبى لمن يألف الناس ويألفونه على طاعة الله [6] .
قال الصادق ( عليه السلام ) : إن سرعة ائتلاف قلوب الأبرار إذا التقوا وإن لم يظهروا التودد بألسنتهم كسرعة اختلاط ماء السماء بماء الأنهار . وإن بعد ائتلاف قلوب الفجار إذا التقوا وإن أظهروا التودد بألسنتهم كبعد البهائم من التعاطف وإن طال اعتلافها على مذود واحد [7] . يأتي في " أنس " ما يتعلق به .
الكافي : عن الباقر ( عليه السلام ) في حديث : رحم الله امرأ ألف بين وليين لنا يا معشر المؤمنين ، تألفوا وتعاطفوا [8] . يأتي في " صلح " ما يتعلق به .
التوحيد : عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : إن لله تبارك وتعالى ملكا من الملائكة نصف جسده الأعلى نار ، ونصفه الأسفل الثلج ، فلا النار يذيب الثلج ولا الثلج يطفئ



[1] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 81 ، وجديد ج 67 / 309 .
[2] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 81 ، وجديد ج 67 / 309 .
[3] ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 208 و 211 ، وجديد ج 71 / 380 و 396 .
[4] ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 208 . وقريب منه كتاب العشرة ص 112 و 190 ، وجديد ج 71 / 381 ، و ج 74 / 393 ، و ج 75 / 265 .
[5] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 49 ، وجديد ج 74 / 178 .
[6] ط كمباني ج 17 / 131 ، وجديد ج 78 / 56 .
[7] ط كمباني ج 17 / 187 ، و ج 15 كتاب العشرة ص 78 ، وجديد ج 78 / 257 ، و ج 74 / 281 .
[8] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 168 ، وجديد ج 75 / 187 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست