موضع عبد فيه الأصنام [1] . ما يتعلق به [2] . أسد : باب فيه أحوال الأسد [3] . في أنه أوحى الله تعالى إلى نوح في السفينة أن يمسح الأسد ، فمسحه فعطس فخرج من منخريه هران [4] . كان لفرعون أسد إذا غضب على أحد سلطها عليه فتقطعه ، فلما جاء موسى خلاها وقرع موسى الباب الأول وكانت تسعة أبواب فانفتحت الأبواب التسعة ، فلما دخل جعل الأسد يبصبصن تحت رجليه ويخضعن له [5] . خبر الأسد الذي وثب على صاحب موسى ، يأتي في " بلا " . خبر الأسد الذي أخذ الطريق على عيسى والحواريين في كربلاء [6] . خبر الأسد مع دانيال في البئر يأكل طين البئر ويشرب دانيال لبنها [7] . خبر الأسد الذي أقبل على أغنام بني حليمة وفتح فاه وهم أن يهجم عليها ، فتقدم إليه محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فلما نظر إليه الأسد نكس رأسه وولى هاربا وقال له النبي ( صلى الله عليه وآله ) : لا تعود بقرب هذا الوادي بعد هذا اليوم [8] . خبر الأسد الذي استقبل أبا طالب في طريق الطائف وبصبص وتمرغ له وقال له : إنما أنت أبو أسد الله ناصر نبي الله - الخ [9] .
[1] ط كمباني ج 6 / 667 . وجديد ج 21 / 398 مكررا . [2] ط كمباني ج 21 / 59 و 61 و 62 ، وجديد ج 99 / 254 و 262 و 270 . [3] ط كمباني ج 14 / 748 ، وجديد ج 65 / 71 . [4] ط كمباني ج 5 / 89 ، وجديد ج 11 / 322 . [5] ط كمباني ج 5 / 247 و 253 - 255 ، وجديد ج 13 / 133 - 142 و 109 . [6] ط كمباني ج 10 / 156 ، وجديد ج 44 / 244 . [7] ط كمباني ج 5 / 416 ، و ج 14 / 751 ، وجديد ج 14 / 358 ، و ج 65 / 83 . [8] ط كمباني ج 6 / 90 ، وجديد ج 15 / 377 . [9] ط كمباني ج 9 / 18 ، وجديد ج 35 / 84 .