2 . أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني المتوفى 100 ق : ( ما فيه حديث إلا وقد سمعته من علي صلوات الله عليه ومن سلمان وأبي ذر ومن المقداد ) . [1] 3 . المؤرخ المسعودي المتوفى 346 ق : ( والقطعية بالإمامة ، الاثنا عشرية منهم ، الذين أصلهم في حصر العدد ما ذكره سليم بن قيس الهلالي في كتابه ) . [2] 4 . ابن النديم المتوفى 380 ق : ( أول كتاب ظهر للشيعة كتاب سليم بن قيس الهلالي . . . وهو كتاب سليم بن قيس المشهور ) . [3] أقول : يدل كلامه على شهرة الكتاب في تلك العصور كما يدل على ذلك كلام ابن الغضائري أيضا حيث يقول : ( وينسب إليه هذا الكتاب المشهور ) . [4] 5 . الشيخ النجاشي المتوفى 450 ق : ( ها أنا أذكر المتقدمين في التصنيف من سلفنا الصالح وهي أسماء قليلة . . . ) . ثم بدء بالطبقة الأولى وذكر منهم سليم ، فقال : ( سليم بن قيس الهلالي له كتاب ، يكنى أبا صادق ، أخبرني علي بن أحمد . . . ) . [5] 6 . الشيخ الطوسي المتوفى 465 ق : ( سليم بن قيس الهلالي يكنى أبا صادق ، له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد . . . ) . [6] 7 . الشيخ النعماني المتوفى 462 ق : ( ليس بين جميع الشيعة ممن حمل العلم ورواه عن الأئمة عليهم السلام خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من أكبر كتب الأصول التي رواها أهل العلم وحملة حديث أهل البيت عليهم السلام وأقدمها لأن جميع ما اشتمل عليه هذا الأصل إنما هو عن رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما والمقداد وسلمان الفارسي وأبي ذر ومن جرى مجراهم ممن شهد رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما وسمع منهما . وهو من الأصول التي ترجع الشيعة
[1] راجع مفتتح كتاب سليم . [2] التنبيه والأشراف : ص 198 . [3] الفهرست لابن النديم : ص 275 * الفن الخامس من المقالة السادسة . [4] . خلاصة الأقوال للعلامة : ص 83 . [5] . رجال النجاشي : ص 6 . [6] . الفهرست للطوسي : ص 81 رقم 336 .